الأربعاء 21 يونيو 2017 11:07 مساءً
الثلاثاء 20 يونيو 2017 12:10 صباحاً
الاثنين 19 يونيو 2017 10:38 مساءً
السبت 17 يونيو 2017 11:40 مساءً
السبت 17 يونيو 2017 11:24 مساءً
الجمعة 16 يونيو 2017 12:25 صباحاً
الأربعاء 14 يونيو 2017 01:54 صباحاً
الأربعاء 14 يونيو 2017 12:53 صباحاً
الثلاثاء 13 يونيو 2017 02:19 صباحاً
الثلاثاء 13 يونيو 2017 02:16 صباحاً
"الإماميون الجدد" يشترون منزل القائد السبتمبري الكبير، الفريق حسن العمري في حي الزراعة في العاصمة صنعاء.
المنزل كبير، ويقوم على أرض واسعة.
وكان معروضاً للبيع منذ سنوات، دون أن يشتريه
تنبئ الحملات الممنهجة عن استهداف الحياة السياسية في اليمن ( احزاب ..منظمات..تيارات شبابية تنتمي لثورة اافبراير ).. هذا الضيق بالحياة السياسية يخفي وراءه رغبة باعادة تدوير اوضاع ما قبل ٢٠١١ مع
لا مقاربة تذكر بين الوحدتين اليمنية والألمانية ، فغير التوحد السياسي الناجز في ٢٢ مايو و٣ اكتوبر من العام ٩٠م كاستحقاق فرضته نهاية حقبة الحرب الباردة ؛ لا اجد ثمة شبه او تماثل بين الحدثين . فلا
نشر الزميل والصديق القديم فتحي بن لزرق منشورا على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" بعنوان "حقيقة الشرعية" تحدث فيه عن ملاحظاته على بعض الأشخاص الذين التقى بهم أثناء زيارته للعاصمة السعودية
اليمن على وشك أن يصير جزءاً من الماضي. اليمن الناس واليمن الجغرافيا. شعوب متداخلة ومتقاتلة، تاريخ وتاريخ بديل، وحرب يخوضها الجميع ضد الجميع، وعبيدٌ طوعيون مستعدون لنقل السلاح من كتف لأخرى.
الشعور بالبرد القارس في ذروة الصيف الساخن، وجهاز التكييف مغلق والمروحة متوقفة عن الدوران، والبرد يشتد والعرق ينهمر، إنه فعل الحمى المصحوبة بالزكام والصداع في ليلة مختلفة لم أمر بها منذ
تحديات تواجه النظام الإقليمي العربي في الذكرى المئوية (لسايس بيكو(تُشير لتحول لافت تحت عنوان (مواجهة الإرهاب) الذي بشرت به الإدارة الأمريكية في بداية عهد الرئيس ترامب الذي قسم العرب بعد قمة
بعد مرور الاسبوع الاول من الحصار والقطيعة الخليجية المستعرة مع دولة قطر الرابضة على مليارات من الدولارات الكفيلة بتغيير المعادلات وكسر التقديرات وتعطيل أهداف الحصار وغايات القطيعة الخليجية
لايوجد اخبث ولا احط من من يتفرغ لحرب مسطري الملاحم وباذلي الروح رخيصة في سبيل الوطن ( المقاومة و الجيش الوطني) واستهدافهم من الداخل مستغلا كل شاردة وواردة ...عند الانتصار وعند الانكسار... ساعة
ليس هناك أدنى شك بأن كل شعوب المنطقة العربية كانت ومازالت محقة في المطالبة بإصلاح أنظمتها السياسية وحتى تغييرها كي تواكب البلدان التي سبقتها بأشواط على الأصعدة السياسية والاقتصادية
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS