الاثنين 28 أغسطس 2017 04:06 مساءً
الأحد 27 أغسطس 2017 09:52 مساءً
السبت 26 أغسطس 2017 11:03 مساءً
السبت 26 أغسطس 2017 10:29 مساءً
الجمعة 25 أغسطس 2017 10:30 مساءً
الجمعة 25 أغسطس 2017 10:14 مساءً
الجمعة 25 أغسطس 2017 10:05 مساءً
الأربعاء 23 أغسطس 2017 08:34 مساءً
الاثنين 21 أغسطس 2017 10:37 مساءً
الاثنين 21 أغسطس 2017 04:34 مساءً
ضاقت الغنيمة بالرجلين في صنعاء، ولم تعد كافية للقسمة عليهما معاً. ما يزيد المشهد تعقيداً هو أن أحدهما، كما يبدو، غير قادر على الإجهاز على الآخر والذهاب بالغنيمة. وحتى فيما لو كسر أحدهما الآخر
لا يستطيع أحد ان يجادل بأن ما يجري في #صنعاء مواجهات بالقبعات، بين شريكين متوترين وسيئين للغاية .
إليكم مثلا البيان الصادر عن المؤتمر الشعبي العام .
فعلى عكس تقييم البعض للبيان الذي نعى
هكذا هي حروب العصابات وهي ترد بعنف على ما تتعرض له تشكيلاتها من قصف جوي بينما يتدلى جسد اليمني من حافة سطح في ارحب ، اليمني عاريا ومعلقا مثل غلطة ذليلة لم يعد يراها العالم ، انسان ينتمي لبلد
إنها الفرصة الأخيرة للجميع ، مع ضرورة أخذهم في الإعتبار، مجمل تبعات فشل السياسة وفشل الحرب- ومابين الحالتين طبعا كل كوارث ومخاطر إستمرار هذا الوضع المعلق والمشوه واللامسؤول - فضلا عن كل
نحن متوحشون حقًا .. نتمنى أن يتفجر الوضع في "صنعاء" فيموت ابناء العاصمة وتختفي اللهجة الصنعانية اللذيذة !، كيف نجرؤ على هذا التفكير والهوس الدموي ؟ ، من ذا الذي ينال من صنعاء ومليحاتها وشرابها
عن مواجهة الحوثيين الموعودة في صنعاء، يقول مسؤول الدعاية والإعلام في فريق الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، إنهم أنتجوا «العشرات من الأناشيد الوطنية والزوامل الحماسية على مستوى
ذهلت للمرة الاولى وانا اشاهد دقت التنظيم، والترتيب، التي تميزت بها وزارة الاوقاف اليمنية في موسم الحج هذا العام. لقد شاءت الاقدار ان اكون حاجا وزائرا لبيت الله الحرام، لاقف بنفسي على ابرز
بعد دراسة علمية لعدد من الحروب الأهلية ( الأسباب والنتائج والمعالجات ) كالحروب الأمريكية والروسية والحروب الكولومبية والليبيرية والجزائرية وغيرها من الحروب البينية ، التي تفجرت لأسباب عديدة
علي عبدالله صالح ، حكم هذه البلاد مدة زمنية نيفت الثلاثة عقود ، ومع طول الفترة لا يريد الرجل الرحيل الامن الذي يجنبه مال الرؤساء مبارك وبن علي والقذافي . السنوات الخمس الفارطة ، كشفت وبجلاء
لو كنت في موضع الرئيس اليمني السابق وعارف الزوكا لحمدت الله تعالى على نعمة "عاصفة الحزم" ، وجعلت أوقاتي مشغولة بالصلاة والنوافل ، فمن ذلك "البطل" الذي تجرأ على الوقوف في وجه إعصار الحوثيين