الأربعاء 13 سبتمبر 2017 08:12 مساءً
الأربعاء 13 سبتمبر 2017 08:10 مساءً
السبت 09 سبتمبر 2017 09:56 مساءً
الجمعة 08 سبتمبر 2017 11:53 مساءً
الاثنين 04 سبتمبر 2017 04:20 مساءً
الاثنين 04 سبتمبر 2017 04:11 مساءً
السبت 02 سبتمبر 2017 08:52 مساءً
الأربعاء 30 أغسطس 2017 04:16 مساءً
الاثنين 28 أغسطس 2017 04:43 مساءً
الاثنين 28 أغسطس 2017 04:30 مساءً
ثمة علامات فارقة في تاريخ الأمم والشعوب ، وما أضحت فارقة إلا لأنها صنعت أثراً ، وأحدثت فرقاً حين قُدِر لها الحدوث ، ومن هذه العلامات الفارقة في تاريخنا اليمني الحديث بزوغ شمس التجمع اليمني
انفجار الوضع العسكري هو الخيار الذي يفرض نفسه بقوة في العاصمة اليمنية صنعاء، حيث يفرض الانقلابيون سيطرتهم على المدينة بعد تحالف هش أملته دواعي التخلص من ثورة الحادي عشر من شباط/ فبرار 2011،
الصحافة كلمة مسؤولة. ..ومن المعيب أن ترد في مقالة وعلى صحيفة اليوم الثامن مقدمة انشائية لا تمت للحقيقة بصلة من حيث تصنيف الناس حسب هواه أو هوى المصدر المغلوط بهدف قلب الحقائق وبث الإشاعات
يصر البعض على ان الحوثيين قد تخلوا عن مذهبهم الهادوي واصبحوا شيعة اثنى عشرية ، وان الامر لم يعد مجرد اعجاب وتأييد للخميني وحزب الله ، وانما اعتناقا لمذهبهم مستدلين على ذلك بما يقوم به الحوثيين
الترويج لنصف حل يدخل مرحلة جديدة . فبينما تتداعى جبهة الانقلابيين ويتهدد تحالفهم بالتفكك ، تزداد جبهة الشرعية حيرة بسبب ما ينتابها من عسر هضم لهذا التبدل الذي كان أمراً طبيعياً لتحالف لا
في العام ١٩٩٦ كتب الراحل عبد الرحمن البيضاني، أحد الآباء المؤسسين للجمهورية، مقالاً بعنوان "إلى الداخل دُر". ناقش البيضاني فكرة انضمام اليمن إلى مجلس التعاون الخليجي ساخراً من الفكرة، مشيراً
ضُحى صنعاء..
بلا أضحى.
وعِيدها عاد بالباغي
وبالطغيان بالأشرارِ
بالبلوى.
*********
هنا صنعاء ..
وما صنعاءُ ؟ إن تسأل!!
قبورا قد غدت
سكنا..
سجونا قد غدت
نُزلاً..
لأهل الحقِ
لا أسوأ من أن يكون اليأس أختيارنا الأخير ولا أصعب مما نواجهه سوى فقدان الأمل . حين تغمرك الفوضى أبحث عن أعلى نقطة ممكنة للوقوف والنظر. حتى وأنت تهوي نحو القاع, عليك أن لا تكون قاعي الرؤية, قاعي
المعركة الحقيقية في اليمن هي بين طرفين رئيسيين هما: طرف الشرعية بقيادة الرئيس هادي المعترف به دوليا وطرف انقلابي بقيادة جماعة الحوثي المدعومة من إيران، فهما الطرفان الممسكان بعناصر القوة
لن تجد قيادة المؤتمر في صنعاء أمامها سوى الإذعان والخضوع للحوثي حتى تأتي متغيرات من خارج سياق صنعاء.. ومهما كانت مظالمه، يُستبعَد اندفاع المؤتمر إلى مواجهة شاملة بسبب اختلال القوى لصالح