السبت 04 نوفمبر 2017 02:14 صباحاً
الجمعة 27 أكتوبر 2017 03:32 صباحاً
الأربعاء 25 أكتوبر 2017 11:20 مساءً
الأربعاء 25 أكتوبر 2017 11:05 مساءً
الأحد 22 أكتوبر 2017 05:51 مساءً
الجمعة 20 أكتوبر 2017 10:41 مساءً
الجمعة 20 أكتوبر 2017 10:31 مساءً
الخميس 19 أكتوبر 2017 12:06 صباحاً
الثلاثاء 17 أكتوبر 2017 11:15 مساءً
الثلاثاء 17 أكتوبر 2017 11:15 مساءً
عقب تعيين الأستاذ عبد العزيز المفلحي محافظا لعدن أواخر أبريل نيسان الماضي جاء الرجل إلى عدن بعد أيام من تعيينه وفي جعبته الكثير من الأفكار والخطط والرؤى وحاول أن يصنع شيئا لعدن وأبنائها كان
أعلنت الدول الخليجية بالأمس عن إدرانج 11 شخصية يمنية في قوائم الإرهاب وقالت أنهم قادة وممولين وداعمين لتنظيم القاعدة ولتنظيم داعش والملفت في القرار الذي صدر عن " المركز الدولي لاستهداف
قصة اقليم كتالونيا الاسباني ، يصعب وجزها بتاريخ أو حدث أو سبب بعينه ، إذ أنها مزيج متعدد الاوجه والفصول والتواريخ ، فمن جهة يصلح القول بكونها تاريخية بالنظر لمعاناة السكان كأقلية عرقية ثقافية
الروح غابة من الأشجان التي تتناسل، لا ننتهي من شجن إلا إلى شجن.
نحن الذين طوَّحتنا المنافي والقطارات والموانيء والمطارات، نحن أهل الشجن، وخاصته، مجاذيب في فلوات الوجد، دراويش في طقوس
على المجلس الانتقالي الجنوبي ان يسارع خطاه الاعلامية البطيئة للانتصار للاعلام الجنوبي التاريخي وإعادة الإعتبار لإذاعة وتلقزيون عدن بإعادة بثهما بأقرب وقت ممكن وعدم ترك الإذاعات الدخيلة
ابحثوا معنا عن الحب اين ذهب و اين أختفى بعد ان هرب من بين اضلاعنا و توارى عن مشاعرنا و تركنا كالعراء في صحراء حياتنا ابحثوا معنا عن الحب و أحضروه حيآ او ميتآ ومن سيتمكن من إنجاز هذه المهمة سيكون
عندما نذهب إلى السينما، فإنه مهم لنا أن نطالع الـ«تريلر»، أو العرض الدعائي للفيلم، مهم لنا أن نعرف اسم المخرج، لكي نكون على يقين من جودة العرض، فإذا ضمنا عالمية المخرج، فلا بد أننا سنضمن
يوم 11 سبتمبر الماضي، مررت في نيويورك وكانت تجري هناك انتخابات محلية .. وكان إلى جانبي شاب يمني يتحدث في التلفون.. وقال لي هذه زوجتي، كنت أتحدث إليها وهي في طريقها إلى الإقتراع، هناك انتخابات
إلى السيد شلال شايع مدير أمن العاصمة عدن
*على خلفية الإجراءات الأمنية مؤخرا واعتقال قيادات المجتمع المدني بعدن وانتهاك حرمات المنازل وإحراق مقرات الاحزاب...
أمام كل هذه الفوضى والارباك
وحده "هادي" من يستطيع قلب كل المعادلات ووقف هذه المشاريع الشخصية والآثمة .. وحده يستطيع قلب الطاولة على رؤوس كل الأوغاد.
فقط عليه إمتلاك الثقة بنفسه وبما يمثله من مشروعية .. ويقرر العودة