الجمعة 08 ديسمبر 2017 01:05 صباحاً
الجمعة 08 ديسمبر 2017 12:47 صباحاً
الجمعة 08 ديسمبر 2017 12:46 صباحاً
الأربعاء 06 ديسمبر 2017 12:01 صباحاً
الثلاثاء 05 ديسمبر 2017 11:57 مساءً
الثلاثاء 05 ديسمبر 2017 11:04 مساءً
الثلاثاء 05 ديسمبر 2017 10:22 مساءً
الاثنين 04 ديسمبر 2017 12:00 صباحاً
الجمعة 01 ديسمبر 2017 11:58 مساءً
الأربعاء 29 نوفمبر 2017 12:03 صباحاً
نموذج 1
في حفل تسليم السلطة من الرئيس الراحل علي عبدالله صالح إلى الرئيس عبدربه
منصور هادي، يوم الاثنين 27 فبراير 2012، كنت جالساً بين أمين عام المؤتمر الشعبي العام المرحوم عارف الوزكا والأخ عبده
ماهي القيمة الأخلاقية لشهادة على تاريخ رجل مات واقفا؟ من الذي يملك العاطفة الكافية لمحاكمة نهاية بطولية وفقا لتاريخ الخطأ والصواب ؟ النهاية التي نحتاجها قد قدمها علي عبد الله صالح ، وهذا هو
تسليم المؤتمر الشعبي العام أكبر أحزاب البلاد إلى الحركة الحوثية الإرهابية كارثة، من لا يدركون عواقب الأمور لا يقرأون الواقع بدقة، فهذه الطائفة مرضي عنها في أروقة المنظمات الدولية فهي تمثل
بعد مقتل الرئيس السابق صالح يرحمه الله، يوم أمس ، أطل زعيم الحوثيين عبد الملك ليقول للناس، أنه يوم تاريخي واستثنائي، مع أن صالح كان ما يزال حليفا للحوثيين إلى قبل ثلاثة أيام من مقتله على
لو قتل الرئيس علي عبد الله صالح قبل خمسة أيام لكان دمه في رقبة التحالف والحكومة الشرعية، لكنه قتل من قبل الحوثيين بعد أن أعلن نهاية حلفه معهم. بقتلهم للرئيس الراحل أصبحوا عملياً خصوماً لكل
يتساءل الجميع ؟ هل كانت صنعاء خالية تماما من أي لواء من ألوية الحرس الجمهوري ؟
هل كانت تخلو من القوات الخاصة و قوات أخرى أيضا؟
منشأ التساؤل لدى الناس أجمعين أن هذه الوحدات كان
مساء الأحد اتصل بي صديق من صنعاء،
وهو ابن إحدى القيادات المقربة من الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح.
قال لي وهو في شبه ذهول: عندي خبر صاعق…
قلت: قل خير.
قال: دخلوا بيت الزعيم …
قلت: غير
لا أظن أن حكومتنا الشرعية ستقبل بأن يتحول المخلوع علي عفاش إلى بطل قومي ومنقذ للشعب اليمني بقضائه على عصابة الحوثي وداعمتها دولة فارس الإيرانية، ولا أظن أن دول التحالف وعلى الأخص المملكة
خرجت من صنعاء في 23 سبتمبر 2014، بعد اجتياحها من قبل الحوثيين، إلى تعز ، مقدرا بأن تعز العزيزة ستكون المنطلق لتحرير صنعاء.. فلما وصلتها ، قيل لي بأن أتباع صالح ، منتظرين "السيد" على أحر من
في ظروف كهذه تحتفلون كأنما هذا المجتمع لا يعنيكم اطلاقا الا بوصفه قطيعا من السخرة كنت اراقب ردات الفعل بصمت وكيف يغضب الناس في تعليقاتهم ضد من يكتب من الليبراليين اي اشارة تقلل من شأن المولد