الأربعاء 03 يناير 2018 10:12 مساءً
الأربعاء 03 يناير 2018 04:45 مساءً
الثلاثاء 02 يناير 2018 10:19 مساءً
الاثنين 01 يناير 2018 12:40 صباحاً
السبت 30 ديسمبر 2017 10:10 مساءً
السبت 30 ديسمبر 2017 09:57 مساءً
السبت 30 ديسمبر 2017 05:09 مساءً
الجمعة 29 ديسمبر 2017 10:39 مساءً
الخميس 28 ديسمبر 2017 11:17 مساءً
الاثنين 25 ديسمبر 2017 10:00 مساءً
معقول! كل هذه المنافحة والحملة المضادة على من أنتقدوا تعيينات أبناء المشايخ والنافذين في صف الشرعية ؟! أليس الأسهل من ذلك إلغاء أي قرار من هذا القبيل وتوجيه رسالة ضمنية بهذا الإقرار بالخطأ أن
لأنه الشخص الوحيد القادر على التعامل مع الجميع واستيعاب الجميع سيما تلك الشريحة الكبيرة من أعضاء المؤتمر الشعبي العام.
ويبدو أن من يخشى من دوره في رص صفوف مختلف الأحزاب والقوى في خندق واحد
اصطياد البعض للحظة نقد أخطاء الشرعية وتوجيهها باتجاه النيل من قائد وقامة كبيرة كنائب رئيس الجمهورية الفريق علي محسن، ذكرني بلقائي به مطلع ٢٠١٣ حينما كان الهجوم موجه عليه اثر حضوره رفقة
تكمن الإشكالية القائمة اليوم يمنيا، فيما يتعلق بجذر الصراع القائم حاليا، في "الزيدية" فكرة وممارسة وتاريخا.. هذه الفكرة التي ظلت مهيمنة على مسار الصراع التاريخي والسياسي بين اليمنيين قرونا من
يمكن للمراقب المراهنة بأن دولة ولي الفقيه في إيران سوف تنهار في وقت قد لا يكون بعيدا كثيرا.. ويصعب تصور استمرار حكم ثيوقراطي في بلد غير إيران في هذا العصر، وفي المستقبل، فما بالك بإيران التي
أثناء انعقاد مؤتمر الحوار الوطني، وعندما كانت مليشيا الحوثي محصورة في بعض مديريات صعدة وحرف سفيان، كان ممثلوها في المؤتمر يقولون لممثلي الحراك: نحن مع حق تقرير المصير للجنوبيين، وتارة
و دارهم ما دمت في دارهم**و أرضهم ما دمت في أرضهمأبيات مشهورة مسطورة سارت بها الركبان و كاد أن يتمثل بها الثقلان و مضمونها محل خلاف مستعرّ لا تهدأ ناره و لا يعرف قراره.لكن أن يصل العجز و قلة
في منزله الحصين وسط صنعاء، قبل أربعة أيام من اعلان مقتله على يد الحوثيين كان علي عبدالله صالح يجلس على طرف طاولة مُستديرة تضم أبرز قيادات المؤتمر الشعبي العام المقربين منه، خُصص الاجتماع
المشكلة في اليمن- في جوهرها- ليست في الحركة الحوثية، التي لا تعدو كونها تجلياً لمعضلة أعمق، المشكلة ليست في المذهبية أو الطائفية، ليست في الشافعية أو الزيدية، ولا التشيع أو التسنن.
هذه معضلات
عام آخر تطوى أيامه الحالكة على اليمنيين وتطوى معه صفحة الرئيس السابق بصورة درامية والذي اختار هذه النهاية بكل ما تحمل صورة المشهد الأخير من أبعاد ورمزية تواري حقبة من تاريخ اليمن الحديث .