الجمعة 12 يناير 2018 10:14 مساءً
الجمعة 12 يناير 2018 10:14 مساءً
الخميس 11 يناير 2018 12:36 صباحاً
الأربعاء 10 يناير 2018 12:13 صباحاً
الأربعاء 10 يناير 2018 12:08 صباحاً
الأحد 07 يناير 2018 11:36 مساءً
الأحد 07 يناير 2018 10:23 مساءً
السبت 06 يناير 2018 07:59 مساءً
الجمعة 05 يناير 2018 10:54 مساءً
الخميس 04 يناير 2018 10:41 مساءً
حمدا لله على السلامة بمناسبة ظهورك اليوم في شبوة بعد اربعين يوما من مقتلك وصلاة الجنازة عليك ودفنك في جامع الثنية وفق تأكيدات صديقك المقرب نبيل الصوفي.
تألمنا نحن بسطاء البلد لما اصابكم
بعد الهجمة الشرسة على نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية، المهندس "أحمد الميسري" يعد بمفاجآت جديدة لمنتسبي وزارته، ليجعل من يشنون هجمات ضده يبتلعون ألسنتهم للأبد، حيث صرح سعادة الوزير، بأنه
شاهدت على قناة الغد المشرق لقاء الزميل مراد الحالمي وزير النقل السابق، وبعيدا عن كلامه حول الشق المتعلق بالحكومة والرئاسة والمعبر عن موقفه الشخصي تجاه ما أسماه فساد الرئاسة والحكومة، فإن
المخلوع علي عبدالله صالح صالح ليس شخص، بل مشروع جثم على صدورنا اكثر من ثلاثة عقود، وكانت المحصلة كل هذا الخراب!!، ولاتزال الكارثة تتوالد، وتكشف الأيام عن المزيد من الكوارث التي زرع بذورها
لم تشفع قرابة أربع سنوات من التحالف والشراكة العسكرية والسياسية مع مليشيات الحوثي، للرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح؛ فلقي مصرعه على أيدي حلفائه خلال يومين فقط من إعلانه فض تحالفه معهم!
يرحم الله الرئيس السابق صالح، ، كانت له مزايا ومحاسن ، ولكن كانت له عيوب وأخطاء قاتلة..
من عيوب صالح أنه كان قائدا من النوع الذي غالبا لا يختار إلى جانبه قادة، وإنما يفضّل الأتباع
الضالع ..قرية تلاشت فيها كل مسميات المدينة إما للتهميش الذي نالها منذ عقود من السلطات المتعاقبة أو للدور الهدام الذي انتهجته قيادات عسكرية وأمنية من أبناء الضالع نفسها ،فمقومات أي مدينة تكمن
يتعرض الإصلاح لهجمة شرسة طالت قياداته العليا والوسطى ومنتسبيه ومقراته ومؤسساته منذ ماقبل اجتياح صنعاء في سبتمبر ٢٠١٤ وحتى اللحظة ووصل عدد المختطفين الذين لقوا مصرعهم تحت التعذيب واغلبهم
مع تقلبات الحياة وتقدم الزمن تتغير النفوس وتتبدل إما تغير إيجابي فترتقي مع الاحتفاظ بالأصالة لمعدنها وتواصلها مع شرائح المجتمع وحسن تعاملها مع الاخرين، وإما تغير سلبي فترتقي ماديا وتسقط
على وتر الوطن نعزف أحلامنا للعام2018، وفي ظل عام مضى ، مخلفا لركام لا يتمكن العقل البشري من تخيل صدماته ، عشنا على توالي اللحظات المؤلمة ، ولم تتجاوز أحلامنا مجرد أمنيات ، وأن تكون الصدمة