السبت 27 يناير 2018 10:06 مساءً
السبت 20 يناير 2018 09:25 مساءً
الجمعة 19 يناير 2018 11:51 مساءً
الجمعة 19 يناير 2018 11:15 مساءً
الاثنين 15 يناير 2018 11:27 مساءً
السبت 13 يناير 2018 11:55 مساءً
السبت 13 يناير 2018 11:36 مساءً
السبت 13 يناير 2018 10:55 مساءً
الجمعة 12 يناير 2018 10:14 مساءً
الجمعة 12 يناير 2018 10:14 مساءً
عملية فك الحصار عن تعز لن تكون بالفعل اليسير.تعز محاطة بحزام كثيف من الآلات الثقيلة ل "مخزون صالح". حتى بعد مصرعه لم يحدث أي ارتباك في تحالف الحوثي - صالح في تعز. فور سقوط صنعاء بيد الجيش الإمامي
نلومك كثيراً على اداء حكومتك التي لم يكتمل نصابها في عدن ، وقد نؤخذ عليك وجود غالبية الوزراء في فنادق الرياض بدلاً من عدن وحضرموت ومأرب ، خاصة بعد انتفاء الظروف القاهرة التي اجبرت الرئاسة
منذ زمن وأنا أحاول كسر جمود رسالة الجمعة التي لا معنى لها ولا أحد يهتم بقراءتها، لأنها باهته وبلا معنى وإرسالها نسخ ولصق لا معنى له، يستطيع أيا منا إرسال كلمتين من خط يده ومن حر أفكاره أو يكتفي
بالأمس قدمت السعودية ملياري دولار أمريكي وديعة لحسابات البنك المركزي اليمني بعدن كإنقاذ عاجل للعملة اليمنية وقد أثمرت هذه الخطوة الهامة تحسنا ملحوظا في أسعار صرف الريال أمام العملات
في أغسطس 2014، قبل سقوط صنعاء بشهر، قالت صحيفة حوثية معروفة إن الإمارات تقود عملية لإذابة الجليد بين الحوثيين والسعودية. قالت الصحيفة آنذاك، صحيفة الأولى، إن وفداً حوثياً وصل بالفعل إلى
لم يقتل طارق، ولم يصب، ولم يُقاتِل. هرب الرجل في الوقت المناسب، فهو ينتمي إلى مجموعة من الناس لا تموت في الحروب. كتبت على صفحتي في تويتر في ٣١ أكتوبر الماضي: في المأساة يعيش البطل وتموت
حجم المؤامرة على وطننا من القريب والبعيد جعل اليمنيين يتسامون فوق الجراح ويتركون أحقادهم ومآسيهم خلف ضهورهم وتعلم يا طارق إن معظم اليمنيين الذين تسببت بهذه الآلام لهم فرحوا بخلاصك من بطش
اقترف صالح واتباعه في المؤتمر ، خطأ تاريخيا فادحا ، بل في الحقيقة جريمة كبرى في التحالف مع مليشيا الحوثي، التي دمرت مقومات الدولة اليمنية ، وتسببت في الخراب العظيم والنكبة الوطنية التي تعاني
ماذا يحدث في سقطرة يا فخامة الرئيس الصمت هنا لم يعد من ذهب بل من نحاس سقطرة ..قطرة ضوء عيوننا سيعوم ملايين اليمنيين لإنقاذها ولكن عليهم أن يتأكدوا مما يحدث قبل أن يقرروا أن يعوموا ..!
في المعارك المصيرية لا شيء أسوأ من التخلي عن الاستراتيجي واللهث واء التكتيكي ، وفي مستواه من السوء يعد تلميع الأفراد لتنمية الاحساس بالحاجة إلى زعامة ، من أي نوع كان، سلوك لا يستند إلى قواعد