عربي و دولي
مع اتجاه الأزمة المصرية الحالية إلى ما يعتبره مراقبون انفراجا نسبيا، بدا السؤال الأبرز هل خرج الرئيس محمد مرسي منتصرا من الأزمة التي ربما كانت الأعنف منذ وصوله إلى سُدة الحكم، وهل استطاع
أحال النائب العام المستشار طلعت عبد الله، البلاغ المقدم من لجنة حقوق الإنسان بنقابة المحامين ضد محمد البرادعي رئيس حزب الدستور، وحمدين صباحي وعمرو موسى المرشحين الخاسرين في انتخابات
كشفت تقارير على أعلى مستوى تفصيلًا لخطة مؤامرة الانقلاب على الرئيس "محمد مرسي"، وظهر في المشهد أطراف متعددة، فلول في مصر وأموال من الخليج ومباركة وتخطيط من الكيان الاسرائيلي.
وذكرت التقارير
في وضوح سياسي مثير هاجمت صحيفة الجارديان البريطانية "جبهة الإنقاذ الوطني" المعارضة في مصر متهمة إياها بلعب دور الضحية واختلاق أزمة من أجل الإطاحة بأول رئيس مصري منتخب ديموقراطياً.
وقالت
ذكرت مصادر من حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن رئيس المكتب السياسي لحماس، خالد مشعل، سيقوم بأول زيارة له لقطاع غزة الجمعة لحضور الاحتفال بالذكرى الخامسة والعشرين لتأسيس الحركة. وتستغرق
مع دخول الثورة السورية شهرها الحادي والعشرين، يتغير المشهد بسرعة مع تزايد الانشقاقات وتنامي قدرات الجيش الحر الذي يتغلغل في مفاصل قوة النظام بدمشق. ومع تكثيف اتصالات المعارضة خارجيا لتشكيل
أكد الأمير سعود الفيصل، وزير الخارجية السعودية، أن المملكة لا تتدخل في الشئون الداخلية للدول الشقيقة والصديقة، وقال "إن ما يحدث في مصر "شأن داخلى" وإن الشعب والحكومة المصرية أدرى بشئونهم.
أضاف
أعلنت وزارة الدفاع السعودية عن سقوط طائراتين تابعتين لقواتها الجوية، الاولى من طراز /اف 15/ والاخرى من طراز /الهوك/ اثناء مهمات تدريبية، وذلك خلال اقل من 24 ساعة . ونقلت وكالة الانباء السعودية عن
نظم الاسلاميون مظاهرة حاشدة في القاهرة يوم السبت دعما للرئيس المصري محمد مرسي الذي يحاول تهدئة غضب المعارضة عن طريق دستور ستقدم الجمعية التأسيسية له مسودته النهائية في وقت لاحق يوم
قال الشيخ راشد الغنوشي، رئيس حركة النهضة في تونس، إن مصير الرئيس السوري بشار الأسد سيكون مثل مصير نظامي الرئيس المصري السابق حسني مبارك والتونسي زين العابدين بن علي وغيرهم. وقال في تصريحات