عربي و دولي
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، اليوم السبت، إثر نشر عدد من المواقع الإخبارية المحلية نبأ وفاة “سوزان مبارك“، قرينة الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك.
ونقلت مواقع إخبارية مصرية،
أعلن السفير الإيراني لدى الكويت، علي رضا عنايتي، اليوم السبت، أن طهران تقف في موقف محايد من الأزمة الخليجية مع دولة قطر، مشيرًا إلى أن “إيران لن تكون مع طرف في هذا النزاع”.
وقال عنايتي في
دعا مركز أبحاث مرتبط بدوائر صنع القرار في تل أبيب إلى استغلال الأزمة الخليجية وتوظيفها في محاصرة دولة أخرى.
وقال “مركز يروشليم لدراسة الجمهور والدولة”، الذي يرأس مجلس إدارته دوري غولد،
أكدت الحكومة البريطانية أنها لن تنشر تقريرها عن مصادر تمويل المتشددين في البلاد بشكل تفصيلي، الأمر الذي دفع المعارضة لاتهام الحكومة بمحاولة حماية حليفتها السعودية.
وذكرت وكالة "رويترز" أن
في تصريح خطير من نوعه، حذر وزير الخارجية القطري من أن تصعيداً عسكرياً سعودياً سيكلف المنطقة باهظاً جداً، بحسب ما قال.
وقال الوزير محمد بن عبدالرحمن آل ثاني أن أي حل من خلال المواجهة
أصدرت دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ومملكة البحرين وجمهورية مصر العربية بياناً مشتركاً حول الوثائق التي نشرتها قناة سي إن إن، أوضحت فيه أن قطر تهربت من الوفاء
في تفسير جديد لأسباب الأزمة بين دول الخليج وقطر، نفى كاتب أمريكي أن تكون الحرب ضد الإرهاب وراء قرار السعودية والدول العربية الأخرى مقاطعة قطر، مشيرا إلى أن السبب الحقيقي يرتبط بأكبر حقول
بدأت في فرنسا تتكشف تفاصيل صفقة مثيرة للجدل، حصلت بموجبها مصر على أجهزة تجسس مراقبة على المصريين، إبان وصول الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي للسلطة عام 2013، وتشير إلى تورط إماراتي في قضية تصفها
قال مصدر مطلع إن الديوان الملكي السعودي تواصل مع الكاتب الشهير «جمال خاشقجي»، وحاول إقناعه بالعودة للكتابة شريطة أن تكون مقالاته داعمة للسياسات الحالية للمملكة، التي يقودها ولي العهد
يرى الرئيس الأميركي دونالد ترامب - على الأرجح - في محمد بن سلمان، الذي أُعلِن ولي العهد السعودي الجديد بعد إقصاء ابن عمه الأمير محمد بن نايف في يونيو/حزيران الماضي، قائداً شرق أوسطياً صُنِع على