عربي و دولي
إنطلاقا وإيماناً بقضيتنا العادلة والتي مضى عليها تسعة عشر عاما، فإننا نحن -أبناء الجنوب في أرض ماليزيا الحبيبة - رغم بعدنا عن جنوبنا، فإن قلوبنا تنبض حبا و وفاء وتفاعلا مع مجريات الساحة
ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن الزعماء العرب من السعودية إلى سوريا "توحدوا" في سباقهم لتهنئة الشعب المصري بعد الإطاحة برئيسه "الإخواني" المنتخب.
وفي تقرير نشرته اليوم الجمعة، علقت الصحيفة
قال المرشد العام للأخوان المسلمين محمد بديع إن مرسي" سيعود إلى أكتافنا للرئاسة". وفي كلمة أمام مؤيدي مرسي والأخوان المسلمين في ميدان رابعة العدوية في القاهرة، قال بديع وردد معه مؤيدوه" ثوار
لا زال الغموض يكتنف المشهد المصري بعد انقلاب العسكريين على أول رئيس منتخب مدني في تأريخ البلاد. فمن الواضح أن الانقلاب لم يكن خيارا استراتيجيا للجيش المصري فقد كشفت التناقضات في تصريحات قادة
أعلنت جماعة الاخوان المسلمين وحزب الحرية الحرية والعدالة بالاسكندرية في بيان صحفي لها الثلاثاء عن النية لتنظيم عدد كبير من المسيرات والمظاهرات المؤيدة للرئيس المصري محمد مرسي وذلك فى أنحاء
أعلنت جبهة علماء الأزهر عن تأييدها للرئيس الحالي محمد مرسي وذلك عبر بيان يضم فيه ما نتج عن اجتماع العلماء حيث قالوا: " بسم الله الرحمن الرحيم (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا
قالت الرئاسة المصرية في بيان صدر في وقت متأخر ليل الاثنين إن بيانا اصدره الجيش في وقت سابق يوم الاثنين صدر بدون التشاور مع رئيس محمد مرسي.
واضافت الرئاسة قائلة في بيان "البيان الصادر عن
أعرب الرئيس محمد مرسي في حواره مع صحيفة الغارديان البريطانية عن ثقته في أنه سيكمل مدته الدستورية في الرئاسة كاملة، وعن رفضه الدعوات المطالبة بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، وتعهد بألا يكون
أخذ التوتر السياسي بين الرياض وموسكو منحى جديداً على خلفية الأزمة السورية، وتصاعدت نبرة الاتهامات المتبادلة بين الطرفين خلال اليومين الماضيين، فيما رفع مسؤول كبير في سلاح الجو الروسي حدة
قضت محكمة سعودية بالسجن على 7 أشخاص بالسجن مدد تتراوح بين 5 و 10 سنوات لإتهامهم بالتحريض على الاحتجاج على النظام الحاكم.
واتهم الادعاء العام المدانين كذلك بمخالفة قانون مكافحة جرائم