عربي و دولي
“حسني مبارك يحتفل بتبرئته بينما يواجه آخرون القمع”، هكذا عنونت صحيفة واشنطن بوست افتتاحيتها أمس. وقالت الصحيفة إنها وصفت محاكمة الرئيس المخلوع حسني مبارك في عام 2011 من قبل الحكومة
دافع الرئيس التركي الإسلامي المحافظ رجب طيب اردوغان بشدة السبت عن قصره الرئاسي الفخم والمثير للجدل، الذي تم تشييده في أنقرة موضحاً أنه يضم "ما لا يقل عن 1150 غرفة" وليس ألفاً كما تزعم
هل بات الشارع السياسي المصري على مشارف متابعة حيّة لصراع دولتي العسكر، الأصل والفرع؟ الأكيد أنّ ثمّة شواهد كثيرة ودلائل عدة تصبّ في هذا الاتجاه. لم يكن التسريب الأول، لكنّه الأخطر. فحديث
دافع الرئيس التركي الإسلامي المحافظ رجب طيب اردوغان بشدة السبت عن قصره الرئاسي الفخم والمثير للجدل، الذي تم تشييده في أنقرة موضحاً أنه يضم "ما لا يقل عن 1150 غرفة" وليس ألفاً كما تزعم الصحف.
وقال
لم تتخيَّل ربة منزل مصرية أن يلفظ زوجها أنفاسه الأخيرة داخل قاعة محكمة الأسرة، أثناء مطالبتها لهيئة المحكمة بإقرار دعوى الطلاق للضرر من رفيق دربها.
فوجئت هيئة المحكمة، بتعرض زوج السيدة التي
تحدث الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي لأول مره عن مكان احتجازه بعد 3 يوليو/ تموز 2013، وذلك خلال جلسه محاكمته، السبت، في قضية اتهامه بـ"التخابر" مع جهات أجنبية.
وتأتي الجلسة بعد يومين
بعد انتشار إشاعة وفاة الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، نفت صفحة "آسف يا ريس" الوفاة، مؤكدة أنه "تعرض لأزمة صحية مفاجئة ولكنه بخير".
وكان أحمد موسى، مقدم برنامج "على مسؤوليتي" على قناة "صدى
القوات الأمنية بمساندة مقاتلي العشائر الموالية للحكومة، تصد هجومًا جديدًا لـتنظيم الدولة على مركز للشرطة المحلية وسط المدينة، يعد الثالث من نوعه للتنظيم على مركز الشرطة نفسه خلال 4
مؤتمر "إريج" يجمع العشرات من الصحفيين المتخصصين في الصحافة الاستقصائية، فضلا عن مشاركة ضيوف عرب وأجانب.
انطلق اليوم الجمعة، في العاصمة الأردنية عمان فعاليات ملتقى أريج السابع الخاص
قالت صحيفة الشعب اليومية أكبر الصحف الصينية إن الدول الغربية تغذي التطرف في الشرق الأوسط بدعمها لحركات المعارضة المناهضة للحكومات وكررت دعوة لعدم التدخل في الاضطرابات بالمنطقة.
وعبرت