الأحد 29 أبريل 2018 10:57 مساءً
الأربعاء 25 أبريل 2018 06:55 مساءً
الأحد 08 أبريل 2018 09:51 مساءً
الجمعة 06 أبريل 2018 10:22 مساءً
الجمعة 30 مارس 2018 11:11 مساءً
الثلاثاء 27 مارس 2018 11:11 مساءً
الثلاثاء 27 مارس 2018 11:05 مساءً
الثلاثاء 27 مارس 2018 10:43 مساءً
الأحد 25 مارس 2018 10:06 مساءً
الأحد 25 مارس 2018 09:45 مساءً
كل الذين أسهموا في هزيمة مشروع الدولة بمعناها الذي يؤسس لوطن ومواطنة لا زالوا يقاومون ويرفضون بناء هذه الدولة بصور مختلفة من التعبيرات والمواقف . لم يتعضوا مما أصاب الناس وأصابهم من ويلات
حين أراد "صالح" الانتقام من خصومه السياسيين قرر "هدم المعبد على من فيه" فتحالف مع جماعة الحوثي ، ووفر لهم الغطاء السياسي والسلاح والمقاتلين وأسباب بقاء كثيرة حولتهم الى جماعة مستعصية ، فأحدثوا
من أبجديات نجاح أي مشروع عند التكوين والتأسيس , أن يسعى القائمون عليه إلى كسب ثقة رواده ومؤيديه . وذلك بالقيام ـ قولا وفعلا ـ بكل ما من شأنه أن يقوي أسسه ويساعد على تطوره ويساهم في تحقيق أهدافه
الأسبوعان الماضيان كانا أسودين على الحوثيين، في تعز، والأيام الأخيرة كانت أكثر قتامة على الانقلابيين في البيضاء وصعدة. خسر الحوثي مناطق واسعة وجبالاً استراتيجية، وعشرات من مقاتليه وقادته
يُحكى أن رجلا ربى دبة , فصارت تحبه ولا تفارقه , ونام يوما فحطت ذبابة على رأسه , ولأن الدبة لا تريد أن يمسه ـ ما تظنه ـ أذى وعدوان , فقد أخذت حجرا ثقيلا لتقتلها , وحينما هوت به فرت الذبابة , لترضخ
سبعة صواريخ أرسلتموها على السعودية.
صواريخ "بدر وبركان وقاهر"، إلى نهاية قائمة التسميات الإيرانية المستوردة.
سبعة صواريخ! يا له من نجاح!
الصواريخ البالستية السبعة التي أُرسلت قتلت جميعُها-حسب
لفتت إنتباهي روح يمنية مختلفة وأبطالنا يعبُرون وضعنا المثخن بالوجع إلى صدارة الكرة القارية ٢٠١٩م ، رأيتها مساء اليوم تُرسم باللون الأحمر على العشب الأخضر ، حيث ينتصب الجبل والبحر اليمنيين
فكرة بن دغر، التي طرحها من خلال صحيفة الشرق الأوسط، عن: رفع العقوبات الدولية عن أحمد صالح ضمن مشروع لاستعادة المؤتمر الشعبي العام كحزب.. هي فكرة، باعتقادي، بالغة الأهمية.
تحدث الرجل عن
مَنْ يدير مطبخ صناعة قرار الرئيس هادي؟ تمّ قبول استقالة الأستاذ عبدالعزيز جباري من الحكومة وتعيينه مستشارا للرئيس هادي يعني أصبح الرجل في مطبخ صناعة القرار وهذه في رأيي مسؤولية أكبر على
حينما تتحول آفة التعصب إلى محرك للسلوك والتعامل مع من حولنا في الحياة ، فإننا لا نلمس سوى تلك النتائج التي تصب كثيرا من الويل على ذواتنا وتحتم علينا التأخر في أصعدة الحياة كافة، فحينما يتحول