الجمعة 19 أبريل 2019 06:42 مساءً
الجمعة 19 أبريل 2019 02:45 صباحاً
الخميس 18 أبريل 2019 07:06 مساءً
الثلاثاء 16 أبريل 2019 07:23 مساءً
الثلاثاء 16 أبريل 2019 07:01 مساءً
الاثنين 15 أبريل 2019 07:33 مساءً
الاثنين 15 أبريل 2019 07:31 مساءً
الاثنين 15 أبريل 2019 07:29 مساءً
الاثنين 15 أبريل 2019 06:41 مساءً
الأحد 14 أبريل 2019 06:58 مساءً
تقول حكاية عربية قديمة إن رجلاً صالحاً مر في سوق وسمع جلبة، وعندما سأل عن السبب قيل له إنه الأمير يقطع يد سارق. مضى الرجل الصالح في طريقه وهو يهز رأسه ويغمغم "سارق السر يقطع يد سارق العلانية".
يدركَ الإصلاحيون عظم المسؤولية وجسامة التضحيات التي عليهم أن يستمروا في تقديمها في سبيل معركة استعادة الدولة وإنهاء انقلاب جماعة الحوثيين الإيرانية.
وفيما يقبع الآلاف من الإصلاحيين خلف
لكثرة التهويل الاعلامي الذي وصل الى درجة التطبيل لإلتئام مجلس النواب في شيئون بعد أربع سنوات عجاف من استراحته او قل تفسخه.. ظننا ان الفرج قد حان لانقاذ الشعب اليمني من محنته التي وقع فيها بهذه
"صالحت بيك أيامي سامحت بيك الزمن".. من أغنية أنت عمري للسيدة أم كلثوم
حضرموت أسعدتنا بالأمس مرتين الأولى بانعقاد جلسة مجلس النواب في سيئون اليمن بحضور رئيس الجمهورية ونائبه ، وفي
من كان يصدق ان مدينة صغيرة بحجم سيئون ستختطف أنظار اليمنيين ووسائل الإعلام العربية والدولية بإستضافتها اهم حدث سياسي يمني بالبلاد منذ سنوات طويلة..الجلسة الأولى غير الإعتيادية للبرلمان
استعاد اليمنيون صوتهم بعد أربع سنين من الكتمان القسري ، وحشدت "سيئون" نواب الشعب في تظاهرة لا تخلو من الفخر بإستعادة أهم مؤسسة سيادية في البلد ، وخسر الإنقلابيون الذين حاولوا ترميم صورتهم
أخيرا، استعاد معسكر الشرعية في اليمن، السلطة التشريعية التي ظلت في قبضة الحوثيين طيلة أربعة أعوام الماضية.
لم يكن لهذا التحول الهام في مسار المواجهة السياسية بين الشرعية اليمنية وخصومها
دخل الحوثيون صنعاء في سبتمبر 2014، وعلى الفور أصدروا "الإعلان الدستوري" الذي ألغى الدستور ومجلس النواب، وسلم البلاد لـ"اللجنة الثورية العليا" التي يرأسها محمد علي الحوثي، وبعدها وضعوا الرئيس
للشيطان أعمال وعادات في شهر شعبان ، لم تختلف ولم تتغير في الجاهلية والإسلام ، و هو الشهر الثامن من السنة القمرية ، يأتي بعد رجب وقبل رمضان وكانت تسمية هذا الشهرِ كباقي الشهورِ في عصرِ ما قبلَ
احتفى العالم بالاتفاق المزعوم في استوكهولم، بالسويد، بين الحكومة الشرعية والحوثيين في 13 ديسمبر (كانون الأول) 2018، إلا أن اليمنيين وحدهم كانوا يدركون أن ما يقال عن هذا الاتفاق أنه مجرد «ضحك