الثلاثاء 03 يوليو 2012 02:49 صباحاً
السبت 30 يونيو 2012 09:57 مساءً
الجمعة 29 يونيو 2012 09:22 مساءً
الجمعة 29 يونيو 2012 07:10 مساءً
الأربعاء 27 يونيو 2012 09:10 مساءً
الأربعاء 27 يونيو 2012 04:57 مساءً
الأربعاء 27 يونيو 2012 04:43 مساءً
الأربعاء 27 يونيو 2012 02:44 مساءً
الاثنين 25 يونيو 2012 06:55 مساءً
الاثنين 25 يونيو 2012 03:38 صباحاً
أنهت لجنة الاتصال يوم السبت الماضي 30 يونيو، فترة عملها المحددة بقرار تشكيلها الذي أصدره الرئيس عبد ربه منصور هادي قبل حوالي شهرين، وتركزت مهمة هذه اللجنة الرئاسية، المكونة من ثماني شخصيات
كان كاتب هذه السطور من بين الكثيرين الذي ندعوا نشطاء الحراك السلمي الجنوبي للانخراط في صفوف الثورة السلمية الشبابية التي اندلعت مع مطلع العام 2011 ضد نظام الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح،
أبغض القتل وأكره صوت الرصاص ودوي الانفجارات, امقت من يتحدث بصلف ودون تروي وعقلانية, أعشق السلام والسلم, احن إلى غصن الزيتون ورمز المحبة والوئام, وكم هو مؤلم أن تسيل الدماء على يد حثالة شر من
للثورة وظيفة رئيسية ومحددة هي التغيير، ومحاولة اختزال الفعل الثوري في البحث عن مكاسب أو تربيطات من خارج هذه العملية (التغيير الجذري) هو اعتساف يخل بفكرة الثورة ويعرضها للخطر.
- الأحلام التي
في الجولة الاولى من الانتخابات الرئاسية المصرية لم أكن مهتماً بشخص الفائز من بين أبرز المرشحين الذين يمثلون الصف الثوري أبوالفتوح أو صباحي أو مرسي, مثلما اهتممت بالفائز في الجولة الثانية وهو
كنت إلى قبل إعلان نتائج الجولة الأولى من مؤيدي المرشحين حمدين صباحي والدكتور/ عبد المنعم أبو الفتوح، لكن وبما أن جولة الإعادة قد تمت بين مرشح الإخوان د محمد مرسي ومرشح النظام السابق الفريق/
لست أدري لماذا يصر بعض الأخوة في الجنوب على ما يسمى بفك الارتباط على الرغم من حبنا لهم، وعشقنا الكبير للارتباط المستمر معهم حتى آخر لحظة من حياتنا.
لا يوجد مبرارات كافية لمسألة فك الارتباط،
أجمل ما في الانتخابات الرئاسية المصرية أنها جاءت برئيس كان قبل الثورة سجينا، و عضوا في جماعة محظورة، يطارد عناصرها و تحاصر فعالياتها، بينما حضرات السادة أعضاء "الوطني المنحل" يعبثون
مر شعبنا في جنوب اليمن بمأساة شبيهة بمأساة لم يمر بها شعب حسب علمي وذلك إبان فترة حكم الأشتراكي لجنوب اليمن فان من قتلوا غيلة أو اقتيدوا من بيوتهم ولم يعد لهم أثر حتى اليوم لا يزالون لغزا لم يحل
تبدو المعركة المشتعلة في منطقة المنصورة في عدن اشبه بمصيدة ضخمة للرئيس هادي، حيث يتم دفعه لخوض معركة مُبكرة مع الحراك الجنوبي بما يضمن احراقه شعبياً وسياسياً في الجنوب، والامر يتم بالتوازي