الأربعاء 16 يناير 2013 08:44 مساءً
الأربعاء 16 يناير 2013 08:22 مساءً
الثلاثاء 15 يناير 2013 10:34 مساءً
الثلاثاء 15 يناير 2013 12:19 صباحاً
الاثنين 14 يناير 2013 03:06 مساءً
الاثنين 14 يناير 2013 02:45 مساءً
الاثنين 14 يناير 2013 02:27 مساءً
الأحد 13 يناير 2013 09:42 مساءً
الأحد 13 يناير 2013 10:57 صباحاً
السبت 12 يناير 2013 09:41 مساءً
منذ عام 1990م ومنذ نشأته تصالح وتسامح جميع أعضاء التجمع اليمني للإصلاح في بوتقة الفكر الإسلامي والعمل الوطني للجمهورية اليمنية ، فذابت كل خلافات الماضي ، ونفض الجميع من أبناء الجنوب غبار
أمضى الثوار في ساحات الحرية و ميادين التغيير مائة جمعة بالتمام و الكمال في تأكيد لا يقبل الشك على استمرار الثورة و حيوية الثوار و تواصل الفعل الثوري، حتى تتحقق كافة الأهداف التي خرج الشعب
وفاة 228 شخصاً وإصابة 1188شخصاً خلال شهر نوفمبر، وهذا الرقم المفزع كان بفعل حوادث الطرق، أما الوفيات خلال النصف السنة الحالية فبلغت 1054حالة وفاة و5197حالة إصابة منها أكثر من 3 آلاف إصابة خطرة، إجازة
من قديم الزمان يذهب الإنسان بعيداً إلى امتلاك الآخر وقهره، وهي وسيلة سهلة وتخليص من وجع دماغ أن أضرب فلاناً برأسه ليسكت هو والآخرون حيث أنا لا أريد أحداً يتكلم... أريد الجميع ينصت لي
تصالح وتسامح على العين والرأس .. أن نتجاوز خلافات الماضي ونؤسس لحاضر ومستقبل جديد هو عين العقل .. أن تتشابك الأيدي ونحترم كل وجهات النظر بعيدا عن الإلغاء والصراع والاقتتال هذا دأب الشعوب
يبقى اللقاء وتذهب أدراج الرياح السهام الموجهة إلى صدره.
اللقاء المشترك بين سنديان الصوت الثوري الصاخب ومطرقة القوى المناهضة للتغيير.
وهكذا كالعادة ينجو اللقاء المشترك رغم الكم الهائل من
كلماتنا سفيرنا المفوض فوق العادة إليكم في عالم تتصارع فيه الأفكار القيمة ونقيضها من الأفكار المادية.. كلماتنا ستظل الأداة الرئيسية لنقل الحقيقة.. إنها الحقيقة نسطرها حتى لو هي جارحة للمشاعر..
أولا : أحيي بكل إعجاب شباب الحراك السلمي الجنوبي وجماهير الشعب الجنوبي الصامدين التي تؤمن بخيار التحرير واستعادة الدولة في الجنوب كخيار للتخلص من الإستبداد والظلم والإضطهاد ودعوتهم للتصالح
وم التصالح والتسامح والتضامن "حقنا كلنا"، اقصد كل ابناء الجنوب، دون فوارق او تمييز، اصحاب السقف العالي والسقف المتدني او كما يحلو للبعض "السقف الواطي"! لا فرق بين الاستقلالي والتحريري
عدن
عدن سكينتي وسكني .. تحاملتُ كثيراً على نفسي حتى أتركها ... تشابكت روحي برمال شُطئانها حدّ الإندماج .. وتعايَشَت أجزائي مع حواريها وأزقتها حدّ الإفراط .. أنا لم أسكنها كمدينة بل هي سكنتني كروح
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS