السبت 13 أبريل 2013 09:24 مساءً
السبت 13 أبريل 2013 08:56 مساءً
السبت 13 أبريل 2013 08:48 مساءً
السبت 13 أبريل 2013 01:57 مساءً
الجمعة 12 أبريل 2013 06:19 مساءً
الخميس 11 أبريل 2013 09:19 مساءً
الخميس 11 أبريل 2013 01:46 مساءً
الخميس 11 أبريل 2013 01:41 مساءً
الخميس 11 أبريل 2013 01:39 مساءً
الخميس 11 أبريل 2013 01:39 مساءً
أخيرا أسدل الستار على ما تبقى من سلطة ونفوذ لعائلة المخلوع صالح وأركان نظامه السابق.
تعيينات سياسية جديدة وقرارات عسكرية هامة اتخذها الرئيس عبد ربه هادي وصفها الجميع بالقرارات الشجاعة
بعد صدور قرارات الهيكلة تكون اليمن قد دخلت عهدا جديدا من بناء الجيش الوطني الذي شكل عائقا كبيرا أمام بناء الدولة اليمنية خلال العقود الماضية، دافعة بالقوى المتصارعة ورموزها خارج ملعب القوات
يدفع المستقلون في بلادنا ثمناً باهظاً.. مقابل استقلاليتهم.. فلم يقتصر هذا الثمن على التهميش والإقصاء المتعمد لهم منذ عقود، بل تعدى ذلك ليصل إلى التشكيك بوطنيتهم وبولائهم وبعقيدتهم ايضا.. ليس
يتغير الناس وتتغير البنيان وأعمدتها فيصبحوا تاريخا ولكن يبقى لنا الزمن نأخذ من صفحاته العظه والعبره عن أشخاص كانوا بحكمهم وبظلمهم جبروتاً يُسند اليهم المال والسلطه والجاه ولكن مع مرور
113 جمعة صلاها الثوار في الساحات الثورية بدءً من مطلع عام 2011م كان نشيدهم المفضل وهتافهم المدوي هو( ارحل ) والذي ظلوا يرددونه لم تهدأ حناجرهم ولا ألسنتهم من ترديده ،وضحوا من أجل ذلك كثيرا
تمرد على الشرعية الدستورية والشعبية وقضى على الوحدة الوطنية وهدد أمن البلاد وسيادتها بانشقاقه عن الجيش ورفع السلاح في وجه الدولة ووقوف مع الانقلابين ، انه اللواء علي محسن ، المجرم ..
الحوار الذي يؤدي إلى الانفصال وحق ما يسمى تقرير المصير ليس حوار لأن الحوار يبحث أساسا في كيفية الحيلولة دون تحقيق إرادة القوى الإقليمية الساعية لتفكيك البلاد ، كما أن الانفصال عملا لا
..رحلة أوجلان تركيا وميسي كتلونيا وجنوب جرنج والبيض يتناقل أبناء الضالع مقولة لمجنونهم السياسي الشهير (حوات)، أثناء تأزم الوضع بين علي عبدالله صالح وعلي سالم البيض قبيل اندلاع حرب صيف 94م، ان
يخطئ من يظن أن علي محسن الأحمر كان مجرد قائد عسكري، لقد كان الرجل أباً لكل ذي فكر، وملاذا لكل ذي غبن، وأذنا لكل ذي رأي. ها هو اليوم يغادر مقر الفرقة الأولى مدرع الى منصبه الجديد كمستشار لرئيس
على منوال العبارة الشهيرة «حبني بالغصب»؛ تريد جهات سياسية وحزبية عديدة في مؤتمر الحوار الوطني أن تزج بالبلاد في مشكلة يمكن أن نسميها: «كفِّرني بالغصب»، والمقصود بها مطلب إدانة