الثلاثاء 07 مايو 2013 02:39 مساءً
الاثنين 06 مايو 2013 12:54 صباحاً
الأحد 05 مايو 2013 11:40 مساءً
الأحد 05 مايو 2013 10:28 مساءً
الأحد 05 مايو 2013 04:51 مساءً
السبت 04 مايو 2013 09:11 مساءً
السبت 04 مايو 2013 05:01 مساءً
السبت 04 مايو 2013 03:23 مساءً
السبت 04 مايو 2013 12:08 صباحاً
الجمعة 03 مايو 2013 04:23 مساءً
يشيب وعاده شباب.
•يموت ناقص عمر.
•كائن حي مقهور حكوميا، مظلوم ماديا ومعنويا، مشتت ذهنيا، منكوب نقابيا.
•صوته مبحوح، وغالبا ما يعاني من التهاب حاد في اللوزتين، والجيوب الحرافية.
•أول
الجنوب قبل الوحدة لم يكن سويسرا بل كان بلدا مليئ بالفقراء في ظل حكم نخبه الصراع القديم الحديث الذي استبد بالوطن والمواطن وصادر حق الشعب في حرية التعبير عن الرأي والعمل والتملك
ومع ذلك بفجاجه
يا ولدي الامتحان قرب، وأمامك طريقين اما نولع الماطور وتنجح أو تذاكر بالظلمة وترسب، إذا نجحت خير وبركة، أما إذا رسبت فأمامك طريقين تجلس في اليمن ويعطلوك، أو تغترب في الخليج ويرحلوك، إذا جلست
إلى صديقي عبدالرحمن انيس الذي وصف القامة الوطنية محمد غالب أحمد بالوضيع وهو سقوط أخلاقي وأدبي يجب أن لا نسكت عليه وقبل أن أرد عليه أود أولا أن أوضح له الأتي 1- لا أدري لماذا يا بن انيس تقحم نفسك
سمعت وقرأت كما سمعتم وقرأتم عن إشاعة هروب الأستاذ / محمد سالم باسندوه .. رئيس المجلس الوطني لقوى الثورة السلمية .. رئيس مجلس الوزراء .. ولكن لانتعجب فمطابخ الإجرام لاتزال تبث سمومها .. وسائل
أخيراً تنفس عمال وموظفي مصنع إسمنت باجل الصعداء بزوال مديرهم السابق ، الذي تربع على كرسي المصنع لأكثر من 17 عاماً ، جاءه فقيرا لا يملك إلا قوت يومه ، فصب حقده على الحياة بهذا المصنع وعمد على
اليوم السبت يجتمع طويل العمر مجلس النواب ليختار اعضاء هيئة فساد جديدة هو نفس المجلس وبنفس الاشخاص الذين اختاروا هيئة الفساد القديمة احزاب القاء المشترك – ولها كل الشكر – انسحبت واعترضت
مازلنا في عدن نعيش الكابوس المظلم الذي لم يجد له أصحاب الشأن حلا جذريا للخروج من هذه الأزمة التي عانينا ونعاني من هذا الأمر الذي أصبح حديث الجميع الصغير قبل الكبير هل انقطعت الكهرباء أم لم
في يوم الصحافة العالمي الذي يصادف 3 مايو ..تستحضرني سنوات الاحلام ..منذ ان كنت طفله ولم يروداني حلم الطبيبة الذي يشغل الاطفال واهاليهم ..أمي كانت تحرضني على احلام الاطفال ولكني لم استجب .. عندما
فوجئت باتصال غاضب , هو من صديق حائر فاقد الحيلة والوسيلة صادق القول والموقف جاد الحديث نقي السريرة .. هو الصوت المتسائل والغاضب وهي الرسالة التي تحمل لنا جميعا الادانة الكاملة