الجمعة 26 أبريل 2013 08:20 مساءً
الخميس 25 أبريل 2013 10:26 مساءً
الخميس 25 أبريل 2013 08:53 مساءً
الخميس 25 أبريل 2013 03:36 مساءً
الخميس 25 أبريل 2013 12:38 صباحاً
الأربعاء 24 أبريل 2013 09:40 مساءً
الأربعاء 24 أبريل 2013 04:43 مساءً
الأربعاء 24 أبريل 2013 03:20 مساءً
الاثنين 22 أبريل 2013 10:53 مساءً
الاثنين 22 أبريل 2013 05:19 مساءً
ادرك مدى المرارة والغبن واليأس جنوبا كما واعلم ماهية القلق والخوف والقهر شمالا ، ومع كل هذه الاصوات العالية الرافضة للتوحد او التجزئة السياسية دعونا نسأل وبموضوعية وتجرد وحياد : أين هي دولة
تثبت الحياة الحزبية يوما عن يوم تراجع العمل الحزبي المدني كثيراً في دولة تتطلع إلى البناء من جديد وفقا لشكل ومضمون جديدين يلبون التطلعات الجماهيرية. لم تكن الأحزاب كما يبدو جاهزة للفعل الثوري
حين يتم البحث عن الاسباب خارج دائرة المشكلة فاعلم ان الامر قد اعد لجعل الحلول ايضا لا تنتمي لجذورها .خرجت تعز لتعلن انطلاق هدير الثورة بافق وطني يعي اصل الداء متجها لاسقاط صالح ...كانت تتحرك
صورة1
الرئيس عبد ربه منصور هادي هو رئيس التوافق الوطني بين كل أطراف القوى السياسية اليمنية، وهو رئيس لكل اليمنيين بلا استثناء أو تميز أو انحياز.. كما أنه ليس بينه وبين أي طرف سياسي خصومة شخصية
اربعة اسابيع ومجمع المحافظة مغلق من قبل جماعة مسلحة تتمنطق الكلاشينكوف وال ار بي جي مانعة الدخول الى المبنى الاداري ، نعم افراد لا يتعدى عددهم اصابع اليدين ومع ذلك يحاصرون مقر السلطة
المكان : عدن حاضرة اليمن السعيد , الزمن : القرن 21 العام 2013م بالتحديد 23 ابريل الساعة 10:30 ليلاً , عندما كنت اكتب هذه الاسطر على ضوء مصباح يدوي صغير لا يضيء إلا مساحة الورقة التي اكتب عليها , بينما
صوت العقل هو ما ينبغي أن يحكم العلاقات اليمنية- السعودية, وهو ما وجدت العشرات من اليمنيين المقيمين في المملكة الذين التقيتهم خلال جولة شملت معظم مدن ومناطق المملكة مجمعين عليه.
الأغلب
إذا كان العالم كله يتغير باستمرار فإن الأشخاص أيضا حتما لابد أن يعتريهم التغيير بما يواكب التغيير العام على أن يكون ذلك التغيير نحو الأفضل لا الأسوأ، ولعلنا في المشهد السياسي اليمني لم
نحن ثرنا لإنصاف المظلومين وإعادة الحقوق، فإذا بنا نرى مؤتمر الحوار وقد تربع فيه كل ذي ناب ينهش في الوطن وأصبح مفوضاً برسم مستقبله، ونرى تجاراً يصعدون على أكتافنا ويتحدثون باسم الضعفاء
من يعترضون على التوافق والمحاصصة نوعان من الناس النوع الاول هم من المستفيدين من النظام السابق وخائفين من ضياع ما بسطت عليه ايديهم، والنوع الثاني من يزعمون انهم مستقلين وهم فعليا ضمن احزاب