الجمعة 21 يونيو 2013 05:55 مساءً
الجمعة 21 يونيو 2013 05:01 مساءً
الخميس 20 يونيو 2013 01:28 صباحاً
الخميس 20 يونيو 2013 12:23 صباحاً
الأربعاء 19 يونيو 2013 11:45 مساءً
الأربعاء 19 يونيو 2013 03:12 مساءً
الأربعاء 19 يونيو 2013 01:33 صباحاً
الثلاثاء 18 يونيو 2013 10:45 مساءً
الثلاثاء 18 يونيو 2013 06:43 مساءً
الثلاثاء 18 يونيو 2013 12:38 صباحاً
بعد الانجازات التي حققها الشعب الجنوبي وبعد المليونيات السبع التي أبهرت العالم وأوصلت رسالة الشعب الجنوبي في تمسكهم الوفي باستعادة دولتهم الجنوب وفك ارتباطهم بالجمهورية العربية اليمنية
السرعة التي قام مكتب المخلوع علي صالح بنفي الخبر الذي نشره موقع "هنا عدن " عن اجتماع المخلوع بعدد من الإعلاميين العاملين في وسائل إعلام مؤتمرية ومواليه له إضافة الى بعض الإعلاميين في المؤسسات
قد يظن البعض اثناء قراءته لهذه السطور البسيطه انني انبريت للدفاع عن المناضل محمد علي احمد وقد يقول البعض انها تزلف وتملق لهذه القامه الوطنية العملاقة التي لو قلت فيها ماقلت لن اوفيها ولو جزء
حينما سمعت عمّا أصدره العلامة آية الله المرتضى زيد المحطوري من فتوى توجب قتال الدولة وقواتها من أفراد الجيش والأمن؛ لم أجد أن هناك جديداً فيما قاله وأفتى به سوى أنه يجدّد تأكيد العقلية
العم صالح اذكر انه قبل يوم الوحدة 22مايو 90م كان قد عاد مبهورا مندهشا من النهضة الرأسمالية التي رآها في صنعاء وتعز وسواها من مدن الشطر الشمالي من الوطن ، وقتها لم يعر اهمية لاعين السابلة
كنت أمشي وابن عمي ذات يوم بشارع الجامعة جوار منصة ساحة التغيير في صنعاء ونتمتم بلهجتنا العامية عن أوضاعنا الشخصية ومدى ما حققناه في ذلك وفجأة يصرخ ضاحكا(اللوووووه.. ماهذي ما دخلت راسي.. ههههه)
فيما لا زال المواطن في الداخل يفكُ طلاسم وطن مجهول الملامح والرؤية , مكبلٌ بتركة الماضي تارة وبتراكمات غياب الدولة لعقود تارة اخرى ,تباغته الأخبار القادمة من الجوار خصوصاً أنه مازال في الداخل
في السابق كانت المعارضة -في مقدمتها حزب الإصلاح- تزايد على النظام فيما يخص قضايا وطنية حساسة بهدف تسجيل أهداف في مرمى الخصم.. هذه حقيقة إن كنا نريد الإنصاف.إن أحسنا الظن، سنقول بإنهم كانوا
في منشور في أحد مواقع التواصل الاجتماعي كتب أحدهم متذمرا من العصيان المدني وما تبعه من ممارسات رأى الكاتب أنها أضرت بسكان عدن محيلا هذه الممارسات على الحراك الجنوبي متهما إياه بنزع سكينة
ﺭﺣﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﺑﻲ ﺍﻟﻌﻼﺀ ﺍﻟﻤﻌﺮﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺨﻠﺪ ﺑﺄﺑﻴﺎﺗﻪ ﺍﻟﻘﺎﺋﻠﺔ: ﺇﻥ حزنا ﻓﻲ ﺳﺎﻋﺔ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﺃﺿﻌﺎﻑ ﺳﺮﻭﺭ ﻓﻲ ﺳﺎﻋﺔ ﺍﻟﻤﻴﻼﺩ ﺻﺎﺡ ﻫﺬﻱ ﻗﺒﻮﺭﻧﺎ ﺗﻤﻸ ﺍﻟﺮﺣﺐ ﻓﺄﻳﻦ