الخميس 15 أغسطس 2013 09:03 مساءً
الخميس 15 أغسطس 2013 06:56 مساءً
الأربعاء 14 أغسطس 2013 10:55 مساءً
الأربعاء 14 أغسطس 2013 10:17 مساءً
الثلاثاء 13 أغسطس 2013 04:21 مساءً
الاثنين 12 أغسطس 2013 04:44 مساءً
الاثنين 12 أغسطس 2013 04:32 مساءً
الاثنين 12 أغسطس 2013 02:44 مساءً
الأحد 11 أغسطس 2013 04:13 مساءً
السبت 10 أغسطس 2013 03:52 مساءً
ما أن توقف الميكرفون عن بثه لصلاة الفجر وعاد فيه المصلون لبيوتهم ؛حتى أُستأنف الميكرفون مرسلا تكبيرات صلاة العيد في فضاء غسق ممطر ،ربما وبعيد مغادرة إمام الجامع لصلاة الفجر بدقائق عشر او يزيد
يفضل كثير من «المعاتيه» و«المعاقين ذهنيا» الغوص في تحليل المشهد المصري أثناء وبعد جريان أنهار الدماء، هربا من ادانة المجازر المروعة ضد المدنيين هناك..
وفي هذه اللحظة بالذات
في نقاش ممتد حول الحالة المصرية المتفجرة ثمة مقاربة تحاول تلمس الأسباب الجوهرية التي أدت بالإخوان إلى الوصول إلى هذا المأزق ترى أن الحضور داخل مؤسسات الشرعية السيادية ومفاصل القوة والفعل
المصاب جلل والحزن عميق لكنها العزة والكرامة ترى في الموت شرف وفخر حينما يكون ذودا عن العقيدة والقيم والمبادئ وتضحية لاستعادة الحرية ,الصدور العارية هي وحدها من يوقف عنجهية الطغاة , ويحول
لأول مرة أشاهد فيها الطاغية ببزته العسكرية المثقلة بالنجوم والأنواط والنياشين ومرصعة ببذخ لكتفه وصدره وكأنما هو نابليون بونابرت أو مونتغمري القائد الإنكليزي المكلل بغار الانتصار العسكري
هل تعلم أن عدد الذين لقوا مصرعهم في حوادث السير خلال رمضان فقط بلغ أكثر من ألف قتيل وجريح ؟ انتهاء صلاحية الطرق وإشارات السير ،و انتهاء صلاحية المركبات والسيارات ، وانتهاء صلاحية بعض عقول
يظن الأ غبياء ان لحجا ليست سوى ارض الفل ، وان ابناء لحج ليسوا سوى اناس رقيقي المشاعر لا يحسنون الا الرقص والغناء. لأجل ذلك تراهم وبعد ان كسروا في اكثر من منطقة يجربون انفسهم اليوم على أبناء هذه
لعبة أطفال في رابعة العدوية، عبارة عن أحصنة بلاستيكية. قرأت عنها في موقع "إخوان أونلاين". كنت أتحدث البارحة، تلفونياً، إلى مثقف مصري غير مصنف، لكنه شديد الذكاء، يعيش حالياً خارج مصر. عندما
ليس هناك أدنى شك بأن العلمانية والليبرالية مدرستان فكريتان سياسيتان دخلتا التاريخ من أوسع أبوابه، بغض النظر عن الاختلاف أو الاتفاق معهما، خاصة وأنهما أصبحتا عنوان التقدم والتحرر في الغرب
مصر في حاجة ماسة لتوافق سياسي وشراكة جادة تزيل حالة الاستقطاب وتضع حدا للانقسام الحاد، لكنأي تسوية تقوم على القهر والغلبة والإكراه لن تكون ذات جدوى ولن يكتب لها النجاح. الرئيس محمد مرسي
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS