الأحد 18 أغسطس 2013 12:59 صباحاً
السبت 17 أغسطس 2013 10:09 مساءً
السبت 17 أغسطس 2013 02:22 صباحاً
الجمعة 16 أغسطس 2013 10:50 مساءً
الجمعة 16 أغسطس 2013 10:15 مساءً
الجمعة 16 أغسطس 2013 10:14 مساءً
الجمعة 16 أغسطس 2013 05:59 مساءً
الجمعة 16 أغسطس 2013 01:48 صباحاً
الجمعة 16 أغسطس 2013 01:40 صباحاً
الخميس 15 أغسطس 2013 09:03 مساءً
لم تكن المرة الأولى التي يكسب فيها الإسلاميون الانتخابات الرئاسية بنزاهة في أجواء ديمقراطية شريفة، ولم تكن هي المرة الأولى أيضاً التي ينقلب فيها العسكر عليهم بتحالف ليبرالي ودعم غربي، فقد
ليبيا تنظم هي الاخرى الى قائمة الجهات التي توصم السلطات المصرية بالكذب
الاوربيون كانوا قد حذروا وعلى لسان مسئول في مفوضيتهم من التعامل مع الاعلام المصري الرسمي بعد حديثة المزور عن اشتون وبعض
في أول اغسطس الجاري وقعت عيني على نسخة الكترونية من كتاب طازج صدر قبلها بيومين فقط (29 يوليو تحديدا)، لواحد من ابرز منظري جماعة الاخوان هو الكاتب العراقي عبدالمنعم العلي (اسمه الحركي محمد أحمد
الزميلة شيماء خليل مراسلة "البي بي سي" في القاهرة لم تتمالك نفسها وهي تمشي وسط الجثث المتحللة للقتلى في باحة مسجد الايمان الذي كان يعتصم فيه انصار الرئيس محمد مرسي طوال الاسابيع الستة الماضية
اعتقد ان المراقب للشأن العربي _دول الربيع العربي خصوصا _ يكتشف بوضوح ان الصورة اكتملت فما يجري مؤامره عالمية قذره لشيطنة حركة الاخوان المسلمون ليسهل القظاء عليها واخراجها من المعادلة
ما تمر به جمهورية مصر العربية في هذه الأيام الراهنة لا يخفى على القاصي والداني وأصبح العالم بأكمله متابعاً للأحداث بتفاصيلها الدقيقة التي أبكت القلوب قبل العيون وللأسف الشديد لم نجد لها رد
الآن تبدأ الثورة في مصر الان تغادر جب الخديعة والخيانات الان يعبر يوسف وحده محاطا بكل مكائد وشرور إخوته الان يذهب الى آخر الشوط الى منتهى المغامرة وقد جازف بالإعلان عن نفسه وقص رؤياه على إخوته
في عام 1954 انقلب عبدالناصر على الرئيس المنتخب حينها محمد نجيب,وصادر إرادة الشعب وحكم بقانون العسكر,فخرج له الإخوان بقيادة د.عبدالقادر عوده الأستاذ الجامعي والفقيه القانوني ونظموا مظاهرات دعت
أكذوبة و صناعة اعلامية زائفة .. بدأ تاريخة بعد ثورة يوليو بالانقلابات واجهته هزائم نكراء أشدها نكسة حزيران و في أكتوبر 73 لم يكن ليحقق اي نصر لولا تصدر الرجال الأحرار للقيادة فيه و على رأسهم
ما أن توقف الميكرفون عن بثه لصلاة الفجر وعاد فيه المصلون لبيوتهم ؛حتى أُستأنف الميكرفون مرسلا تكبيرات صلاة العيد في فضاء غسق ممطر ،ربما وبعيد مغادرة إمام الجامع لصلاة الفجر بدقائق عشر او يزيد