الأحد 27 أكتوبر 2013 12:22 صباحاً
السبت 26 أكتوبر 2013 08:47 مساءً
السبت 26 أكتوبر 2013 04:59 مساءً
السبت 26 أكتوبر 2013 12:15 صباحاً
الجمعة 25 أكتوبر 2013 10:22 مساءً
الجمعة 25 أكتوبر 2013 01:34 صباحاً
الخميس 24 أكتوبر 2013 12:43 صباحاً
الأربعاء 23 أكتوبر 2013 10:31 مساءً
الأربعاء 23 أكتوبر 2013 10:04 مساءً
الأربعاء 23 أكتوبر 2013 09:47 مساءً
لا أحد من المسلمين يختلف على فضل ومقام الإمام علي بن أبي طالب، ولا دخل لعلي ولا للحسن أو الحسين في كل ما يُقال باسمهم، وهم أبرياء من كل الفتن وعمليات التكفير التي تُجرى باسمهم؛ كل ما في الأمر هو
كنت ادر كان غياب الرئيس السابق بهذه الصورة هو بغرض ايقاع كثير من وسائل الاعلام في ( فخ ) واستطاع علي صالح نصب كمين جديد لوسائل الاعلام المناوئه له
مطبخ علي صالح هو صاحب الاشاعة والدليل اني تلقيت
رحم الله الرئيس عبدالله السلال كان اول حاكم مسلم في العالم اصدر قرارا جمهوريا بتحرير العبيد وانهاء العبودية للأبد .. لقد اختصر الزمن وفهم مهمة الحاكم وفقا لفقه تحرير العبيد الذي شرعه الاسلام
قبل ثلاثة ايام من عيد الاضحى زارني زميل شبواني مغترب بالسعودية وطاف عدن طول وعرض بالتزامن مع اشتباكات منصة ساحة العروض وخرج بانطباع ان عدن الواقع ليست عدن الانترنت والفيس بوك وليس كما يصورها
شيءٌ جميلٌ أن تنشأَ حِرَاكاتٍ - إن صحَّ التَّعبير - ثوريَّةٍّ أو تحرُّريِّةٌ على غِرار الحراك الجنوبي ، الذي تصدَّر المضمار منذُ فترةٍ ليست بالوجيزة ، والذي احترف هذا الدَّور بعد نشوئه في وقتٍ
محاولات تبرير عقيدة احتكار السلطة او اخفائها لا تنجح على الدوام وكثيرا ما تقود الى عكس مقصودها ومن ذلك الترويج لصعده كبلد مستقر واعتبار الاستقرار فيها كدليل على انهم يستحقون ان نقبل بهم وعدم
يقدم التيار الحوثي نفسه في منتجع موفمبيك «علمانياً» و «ديمقراطياً» إلى حد الاصطفاف ضد تضمين الدستور نصاً يشير الى «الشريعة الإسلامية» كمصدر رئيسي للتشريع ؛ بينما يتبنى في
يثبت لنا عبد ربه منصور هادي في كل لقاء انه بعيد عن ادارة البلد وهو كذلك ، وكل ماهو معروض عليه من قضايا ومشاكل عبارة عن قضايا سطحية ويثبت لنا انه محاصر بشلة من المتملقين واصحاب "كل الأمور
عاده ما يعشق الإنسان أرضة ، ووطنه ،وأنا عشقي لأرضي ، ووطني ،لا ينتهي إلا عندما تنقضي حياتي ، ولكنها تبقى مخلدة لجيل بعد جيل . فالأرض الجنوبية التي تكتسي بلباس الثروة الظاهرة ، ولباطنه في جوفها
احترت في تقديم صورة كلامية، مستنداً إلى مثل شعبي أو غيره وإسقاطها على حال مدينتي الحبيبة, تعز, التي طالما تحايلنا عليها بوصف «الحالمة», وتركناها لسنوات وعقود تحلم بيوم أفضل لم تجده بعد,