السبت 09 نوفمبر 2013 03:13 صباحاً
الجمعة 08 نوفمبر 2013 09:32 مساءً
الخميس 07 نوفمبر 2013 05:32 مساءً
الخميس 07 نوفمبر 2013 01:42 مساءً
الأربعاء 06 نوفمبر 2013 08:54 مساءً
الأربعاء 06 نوفمبر 2013 08:53 مساءً
الأربعاء 06 نوفمبر 2013 05:12 مساءً
الأربعاء 06 نوفمبر 2013 04:12 مساءً
الأربعاء 06 نوفمبر 2013 03:40 مساءً
الأربعاء 06 نوفمبر 2013 01:59 مساءً
على عكس كل أمم الأرض تقريباً، يقف العرب حتى الآن منفردين في أن ليس لديهم رأي عام أو مجتمع مدني، فقلما ترى أو تسمع وسائل الإعلام العربية أو الغربية تتحدث عن الرأي العام العربي. لكن عبقرية
رحم الله الشهيد صالح الجنيد كان متواضعا إن مشى فصيح إن تكلم وفيا إن وعد حكيم إذا قرر . عاش للناس فسكن في قلوبهم حيا وميتا فكان قدوة للأجيال من بعده والناس كلهم اهله. لقد كان وبكل حق عظيم
" يمسك القائد الديني الاعلى بالمرجعية الاساسية وفقا لنظرية الحق الالهي لرجال الدين في الحكم ، أو ولاية الفقيه ، التي ابتكرها وأسسها آية الله الخميني ، ويمسك خليفته ، مرشد الجمهورية آية الله
أنشغل الكثير منا بما يجري من صراع طائفي في دماج بمحافظة صعده شمال اليمن ، فمنهم من يؤجج الوضع اعلاميا ومنهم من يفتي بغير علم ولا معرفه ويدعوا للجهاد ، ومنهم من يستغل الوضع سياسيا لحاجة في
المؤشرات الأولية في جبهات الصراع في صعدة تشير الى ان الحوثي انكسر امام الزحف القبلي لمواجهة المشروع المستورد بواسطة الحوثي وأتمنى لعبد الملك الحوثي والإطراف الداخلية والخارجية التي تدعمه
الى قبل غزوة وادعة في صعدة كان الكلام منصبا في نجاح مؤتمر الحوار أو فشله ، في شكل الدولة وبنيويتها وملاءمتها لحقبة الألفية الثالثة ؛ لكنني وبلا مشيئة او رغبتي مني مضطرا الآن للرجوع الى الألفية
يعتقد البعض أنه عندما يسئ للإصلاح أو يحيطه بالشائعات فإن الإصلاح سيسقط أو يتهاوى أو ينهار تحت تأثير أقاويلهم وشبهاتهم، هذه مشكلة في التفكير وقصور في الفهم وقلة في الوعي. إننا نحزن على هؤلاء بل
في الظلام أدفع عنكم العسر ألقيكم في اليسر أحيطكم بنبأ يمحو الكأبة أجردكم من اللهب من العيش في أفق العذابة أسقيكم كأس من صبر يمسح عنكم عرق الملمة .
في الليل ألِيل محاولاً لملمة غربآكم تجبير كل
لست مع الدعوات المنادية بمقاتلة الحوثيين والجهاد ضدهم ..كما انني لست مع الاعتداء على اخواننا السلفيين ومحاولة اخراجهم من " دماج" وتحويل صعدة الى منطقة شيعية خاصة بالحوثيين وحدهم على غرار ما تم
مع كل خطوة يُقدِم عليها الانقلابيون في مصر, يحقّق خصومهم من الاسلاميين انتصارات أخلاقية ويحصدون هُم الهزائم المتنوّعة بمافيها الأخلاقية, واقتياد الرئيس المعزول الدكتور محمد مرسي كان واحدة