الأربعاء 13 نوفمبر 2013 04:27 مساءً
الأربعاء 13 نوفمبر 2013 03:38 مساءً
الأربعاء 13 نوفمبر 2013 01:24 صباحاً
الأربعاء 13 نوفمبر 2013 12:45 صباحاً
الثلاثاء 12 نوفمبر 2013 11:21 مساءً
الثلاثاء 12 نوفمبر 2013 03:35 مساءً
الاثنين 11 نوفمبر 2013 10:39 مساءً
الاثنين 11 نوفمبر 2013 08:48 مساءً
الاثنين 11 نوفمبر 2013 04:17 مساءً
الاثنين 11 نوفمبر 2013 02:37 مساءً
قد يكون طفل دماج (صاحب الصورة) المقنوص اليوم برشاش الحوثي هو أحد اطفال دماج الذين شاهدتهم أثناء نزولي إلى دماج قبل عامين حين وصلت لجنتنا إلى تلك القرية الهادئة المسالمة لم نشاهد بشرا فيها لكن
أين ذهبت يا صديقي الجميل عبد الحكيم ؟ كيف لك الرحيل هكذا ودون وداع اصحابك المتيمين الولعين بخفتك وابتسامتك وبراءتك ؟ نعم انتظرتك كالعادة حين كنت اول الواصلين وأول المغادرين ، لم أسمع صوتك أو
لا أظن أحداً يستطيع نسيان هذا التاريخ, ومن منا ينسى هذا اليوم الذي استهدفت فيه قوات النظام السابق مصلّى نساء ساحة الحرية في تعز وساحة الحرية ومناطق عدّة في المدينة, من منا يستطيع نسيان يوم سقوط
تجربة الفرد مع الدولة في اليمن ليست قائمة على الامتلاء الحسّي بالدولة، وإنما على دعامات معنوية وثقافية تعود إلى فكرة الوطن والحضارة والتاريخ العريق، لا إلى الدولة. فالدولة اليمنية محاطة
يبذل الوزير الشاب الدكتور واعد باذيب وزير النقل جهودا كبيرة منذ تسلم قيادة الوزارة في حكومة الوفاق لإعادة الاعتبار لقطاع النقل المتهالك في ظل تحديات كبيرة ومتعددة تقف عائقا أمام أية جهود
في الحرب السابقة التي شنها (الكيان) الحوثي على (قطاع) دماج أواخر عام 2011م، كان النازيون الجدد يعتقدون أن دماج لقمة سائغة ومنطقة مهملة، وأنهم قادرون على ابتلاعها والقضاء عليها في غضون أيام
كانت المملكة الجارة صحراء قاحلة ، وكان سكانها "البدو" يشكون تخمةً حلّت بهم قابلوها بالعجز والشلل أمام تحويلها إلى مأوى وسيع أو مركب مريح أو مصلى تطمأن فيه النفس أو حديقةً غنّاء يفوح عبيرها
عصر الجمعة قبل الفائتة جمعني مقيل قات بشباب رائع وجميل من اعضاء مؤتمر الحوار مكون الشباب المستقل – اتحفظ هنا على صفة مستقل – كان اللقاء أشبه بطيف قوس قزح بديع ومبهج في فضاء كالح قانط
مما يندى له الجبين انتشار ظاهرة الفحش والتفحش في أوساط الرجال النساء الصغار والكبار , فترى المجالس يذكر فيها أبشع الألفاظ وأسوأ العبارات والنكات القذرة ، مما يخدش الحياء ، ويذهب بالمروءة،
تأتيني في الفترة الاخيرة العديد من هذه الإشعارات/الاخطارات المرسلة لي من ادارة موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) وهذا الاشعار (الموضح أدناه)هو الاخير في مسلسل الاشعارات العديدة وتم نشره في