الخميس 21 نوفمبر 2013 04:25 مساءً
الخميس 21 نوفمبر 2013 03:01 مساءً
الخميس 21 نوفمبر 2013 02:39 مساءً
الخميس 21 نوفمبر 2013 02:13 صباحاً
الخميس 21 نوفمبر 2013 01:55 صباحاً
الثلاثاء 19 نوفمبر 2013 01:26 مساءً
الثلاثاء 19 نوفمبر 2013 03:52 صباحاً
الثلاثاء 19 نوفمبر 2013 01:15 صباحاً
الثلاثاء 19 نوفمبر 2013 12:58 صباحاً
الاثنين 18 نوفمبر 2013 11:46 مساءً
تطلع أحرار الشعب اليمني إبان انطلاق الثورة اليمنية السلمية مطلع عام 2011م إلى التغيير الشامل في البلاد ودفن ثقافة الماضي التي استمرت أكثر من ثلاثة عقود والتي خلقت الفوضى العارمة ،والفتن
هناك جهة ما تخطط لاشعال حرب على اساس مذهبي في صنعاء وتستثمر القتل والحصار الذي يقوم به الحوثي ضد طلاب العلم في دماج مانراه من حوادث بدات بمحاولة احراق صحيفتي الاولى والشارع ثم نجاة الزميل
نالت قصة الفتاة هدى والشاب عرفات ، اهتمام بالغ ويبدو أن حكايتهم سلكت باب غير الذي ينبغي أن تسلكه ، وصلت قضيتهم لقمة صائغه إلى أفواه المتربصين الباحثين عن مادة إعلامية يشغلون بها أوقاتهم ،
الطبخة التي تدار في صنعاء أوشكت على النهاية ولكن لن تكون النهاية الحقيقية فعلى الرغم من مهارة الطباخين إلا أنهم لم يحسنوا التفنن بها لكي يتذوق منها الجميع ولكن كانت محدودة لا تشبع كل الحاضرين.
العودة إلى الشعب صاحب السلطة ومصدرها والمعني الوحيد بتقرير مصير اليمن ليست ترفاً ولا موضوعاً مطروحاً على طاولة الحوار والاختلاف؛ وإلا أصبح ذلك انقلاباً على المبادرة والثورة الشعبية. العودة
شعرت بشيء من الغضب والكثير من الاستغراب بل والاستهجان وانا أقراء نداء غريب جاء على لسان مخلوقة عجيبة وليست بنجيبة وهي أغرب وأبعد من أن تنتسب لحرائر اليمن بل وتفصلها مسافات كبيرة وبعيدة من
تصادقتُ معهن منذ 20عاما .. وبعضهن منذ 10 اعوام ..
تقاسمتُ معهن النوم على سرير واحد في الحل والترحال
والثوب والكتاب والعطر والبخور
والبن والشوكلاته
وجلسات الأُنس الصنعانية
ومجالس الذكر ومجالس
يستغرب البعض أن قيادة المملكة العربية السعودية تمد يدها إلى الحوثي وزيادة في الدهشة أقول:
إن قيادة المملكة ستقوم بتشجيع ورعاية الأقليات الشيعية في المملكة، ليس لأنهم مواطنين بل باعتبارهم
تحاول وسائل الإعلام الحوثية تبرير حربها على دماج وقصفها المتواصل لهذه المنطقة بالأسلحة الثقيلة بوجود أجانب في دماج يحملون السلاح وبأن شيوخ وطلاب معهد الحديث بدماج هم " تكفيريون" وغيرها من
إعلان أمانة العاصمة فتح باب التنافس للاستثمار بمدينة الألعاب في حديقة السبعين هو ذبح غير شرعي للحاج عبدالله احمد المغشي المستأجر لأرض حديقة السبعين منذ عقود واستغلت انتهاء فترة العقد