السبت 30 نوفمبر 2013 11:22 مساءً
الجمعة 29 نوفمبر 2013 11:22 مساءً
الجمعة 29 نوفمبر 2013 02:54 مساءً
الجمعة 29 نوفمبر 2013 02:51 مساءً
الجمعة 29 نوفمبر 2013 01:10 صباحاً
الخميس 28 نوفمبر 2013 11:43 مساءً
الخميس 28 نوفمبر 2013 02:10 مساءً
الخميس 28 نوفمبر 2013 03:07 صباحاً
الأربعاء 27 نوفمبر 2013 09:22 مساءً
الأربعاء 27 نوفمبر 2013 08:34 مساءً
رسالة إلى كل المخلصين والمنصفين من أبناء الوطن .. وبعيدا عن المماحكات السياسية التي تجري على ساحتنا الوطنية اليوم .. وحتى لانظلم الثوار الأوائل ونخون دماءهم بقصد أو بغير قصد .. ولاتؤثر فينا
التحريض أسلوب إرهابي رخيص لا يعمد إليه إلا عديمو الحجة، الذين تعوزهم الثقة بالنفس، ويفتقرون لمهارة التسلح بالمنطق في مواجهة الآخر، فيلجؤون للتحريض كأداة موت، ظناً منهم أنها أداة مناسبة
حزب الزعيم او الزعيم الحزب زعلانيين من جمال بن عمر الى الى مناخيرهم ، وبعد الصدمة ولو انها كانت خفيفة خزنوا اليوم وكتبوا رسالة طويلة عريضة الى مجلس الامن يشتكون بجمال بن عمر ، وقالوا فيه
لي كوان يو لم يكن اول رئيس حكومة سنغافورية مستقلة عن اتحاد ماليزيا يوم 9آب 65م فحسب ، وإنما ينسب له الفضل في قيادة هذه الدولة " الجزيرة " الفقيرة من كل شيء - بما في ذلك مياه الشرب – وفي مرحلة
يبدوا إن المعركة الحاسمة للرئيس هادي مع خصوم التغير يجب أن تبداء بالفعل... فبعد ان نفذت كل الفرص وظهر هذا الطرف المعرقل للحوار خصما حقيقيا لأي اتفاق او تحول سياسي يفضي الى بناء دولة يمنية حديثة
ما المقصود بالضمانات؟ وهل كانت جزءاً من المبادرة الخليجية وآليتها المزمّنة؟ أم أن هاتين الوثيقتين هما أصلاً ضمانة التسوية السياسية ونقل السلطة؟
والأهم من ذلك هو؛ هل الضمانات على شكل مؤسسات
وكأن النحس بات ملازماً لنا نحن اليمنيين.. وكأنه يمني الجنس والأصل والهوية.. وكأننا منحوسون بالفطرة.. مئات المنحوسين اليمنيين يسقطون يومياً قتلى وجرحى ولأسباب مختلفة باختلاف الزمان المكان..
اقلع زوج الاستعداد (طائرتين ميج21 اعتراض جوي) يقودهما الطياران المناوبان النقيبان بكيل هاشم وعبدالله فضل مقبل لتدمير هدف جوي كان قد اخترق اجوائنا من الاتجاه الغربي فوق باب المندب الهدف كان
يومان على نشر مقالي السابق الذي حمل عنوان: مجرمون وسجناء «حسب الطلب» وإذا بي أتلقّى اتصالاً من المعتقل في السجن المركزي إبراهيم الحمادي أحسست خلاله دموعي التي كادت أن تتساقط وهو يحدّثني
أنا لســـت ضـــد التـــضـــامــن مع هدى وعرفات، هذا ما يجب أن يفهمه أولاً كل من سيقرأ مقالي هذا..
ولكني أتمنى لــو أن هناك من تذكر أخونا إبراهيم وزوجتــه الرائـعة التي عــانت كل المرارات،