الأربعاء 18 ديسمبر 2013 02:22 مساءً
الثلاثاء 17 ديسمبر 2013 11:50 مساءً
الثلاثاء 17 ديسمبر 2013 11:31 مساءً
الثلاثاء 17 ديسمبر 2013 10:49 مساءً
الثلاثاء 17 ديسمبر 2013 10:12 مساءً
الثلاثاء 17 ديسمبر 2013 10:09 مساءً
الثلاثاء 17 ديسمبر 2013 03:10 مساءً
الثلاثاء 17 ديسمبر 2013 02:59 مساءً
الثلاثاء 17 ديسمبر 2013 02:17 صباحاً
الاثنين 16 ديسمبر 2013 10:04 مساءً
أعلنت المحكمة حجز قضية خليّة التخطيط لاغتيال الرئيس عبدربه منصور هادي للنطق بالحكم, وكان الخبر دافعاً قوياً للتفكير بها وأمراً مهمّاً جداً, والخليّة التي استهدفت اليمن في مستشفى العُرضي
لتسريب الذي ظهر على صفحة « المغرد » الإماراتي طامح لا يستهدف الأسماء التي ذكرها كمتهمين وإنما يستهدف التشويش على التحقيق الجاد بتحويل الاتهامات أو الافتراضات الى مادة مشاعة في سوق
في العراق يزاحم الموت أنفاس البنين يماشجُ الكَبَدَ عُمـرَ البلد ، وتهدمُ الفجيعة إعمارَ الهدوء ، سكينةٌ قابلةٌ للإنتزاع اللحظي ، وفناءٌ تحت إقامةٍ جبرية في العراق.. يَحشُد الموت ضحاياه يحرض
الوحدة بذمتكم ، فالفدرالية الثنائية او حتى الخماسية مؤامرة خطرة مآلها انفصال الجنوب ، ما من بيان إلا ويجب تضمينه بالعبارة السحرية " حفظ الوحدة " ! ما من خبر او تصريح رسمي إلا وصيانة الوحدة تتصدر
آخر مكالمة أجراها الرئيس كانت إلى حضرموت ، لقد وعدهم ان مطالبهم ستحل عبر قيادة المحافظة!! يوم اختطفت قبائل من الحداء بذمار وكيل محافظتها كان الرئيس يجري اتصالاً بجهات كثيرة ومتعددة ، أيضاً كان
ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ﻫﻲ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻔﺮﺩﺓ ﺗﻨﺴﺎﺏ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺍﺻﺎﺑﻌﻨﺎ ﺑﺨﻔﺔ ﻣﺘﻨﺎﻫﻴﺔ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻛﻤﺎ ﻳﻨﺴﻞ ﺍﻟﻨﺪﻯ ﻣﻦ ﻭﺟﻨﺎﺕ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ،ﻣﻊ ﻓﺎﺭﻕ ﺍﻥ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ﺗﺠﻠﺪﻧﺎ ﺑﺴﻴﺎﻁ ﻣﺆﻟﻤﺔ
تبريراً لعجزه المستمر في تحقيق ولو نسبه نجاح معينة منذُ تقلده وزارة خدمية مهمة كالإتصالات ,رغم معرفة اليمنيين مسبقاً أن الرجل بعيد عن الإتصالات والتقنية المعاصرة ومازال في عصر الورقة الغير
ستظل كلماتنا صادقة تشق طريقها في الواقع رغم الصعوبات ..رغم المعاناة والالم ،،ولن ننقاد يوما الى شهوة مال وسيادة جاه او منصب على حساب القيم ..التسليع الذائقي للاعلام والصحافة انغمس فيه
- مالم تستطع لمسة بالسلم لن تستطيع أخذه بالحرب ..!
مقولة لأحد المتصوفين في هذه الحياة .. -هذه المقوله تتنافى مع ما يقال ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة ، رغم أن الجنوبيين لا يملكون في ايديهم أي
تعز.. ستظل دائما وابدا جرحنا الراعف ونبضنا الواجف وألمنا النازف ودمعنا الواقف على بوابات المآقي استعدادا لنزف روحي يحرضنا على البوح كلما جن البكاء..تعز ستظل صمتنا الثائر وحلمنا الحائر وعزنا