الأربعاء 25 ديسمبر 2013 11:57 مساءً
الأربعاء 25 ديسمبر 2013 11:42 مساءً
الأربعاء 25 ديسمبر 2013 11:28 مساءً
الأربعاء 25 ديسمبر 2013 11:16 مساءً
الأربعاء 25 ديسمبر 2013 09:29 مساءً
الأربعاء 25 ديسمبر 2013 09:05 مساءً
الثلاثاء 24 ديسمبر 2013 11:36 مساءً
الثلاثاء 24 ديسمبر 2013 10:21 مساءً
الثلاثاء 24 ديسمبر 2013 10:18 مساءً
الثلاثاء 24 ديسمبر 2013 10:13 مساءً
الأمن عندنا في الجنوب تم تكوين ثقافة عنه أنه هو الشيطان الرجيم .. وأينما حل ورحل فهو السبب بكل البلاوي الحاصله في الجنوب .. وكل سلوك فوضوي أو تخريبي يرتكبه أي مواطن في الجنوب بحجة الثورة أو غيرها
الحديث على بناء الدولة يحيلنا الى موضوع الجهة القادرة على اسناد الدولة حين تنشأ , هل يمكن ان تستند الى نفسها التي لم تتشكل بعد ام ان قوة سياسية محددة قادرة على توفير السند الذي تحتاجه الدولة
(اليمن تتصدر الدول العربية في انتشار الرشوة),, هكذا قالت منظمة الشفافية الدولية .. فقد حلت اليمن في المركز ال 167 من بين 177 دولة في العالم من منظور الفساد في القطاع العام.. بعد هذا المركز الطافح
تطلعات اليمنيين كثيرة وجزء منها في هذه المرحلة بناء دولة بسيطة تعتمد لامركزية مالية وادارية..بحكم محلي كامل الصلاحيات وفقا لنظرة واقعية لحاجيات الشعب اليمني..يمكنني القول ان هذا هو المختصر
شخصياً أتمنَّى على الدكتور ياسين سعيد نعمان الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني .. القامة الوطنية المقرونة بالثقافة العالمة، والنَّقاء السياسي .. أتمنَّى عليه أن يُعيد النظر في موقف الحزب
تتكرر ذات مشاهد المسرح السياسي, ما يشير إلى وجود فريق عمل واحد يعمل بإتقان وروح تخريبية شيطانية, حيث سخنت أوضاع السياسة بصنعاء مع تحديد موعد إنهاء مؤتمر الحوار الوطني, بالتزامن مع محاولات
البيض والرئيس الخطأ !!
إذا ما كان هنالك ثمة خطأ يستوجب ندم علي سالم البيض ويستلزم اصراره على استعادة الدولة الجنوبية ؛ فهذا الخطأ لا أظنه فقط في التوحد الفوري الذي لم يراع فيه طبيعة الفروقات
في العام 2007 جاءني اتصال على موبايلي، في القاهرة، من رقم غير مسجل. دار الحوار القصير التالي: الغفوري: مرحبا المتصل: شوف يا مروان الغفوري، أرسلناك القاهرة علشان تدرس مش علشان تعمل بطولات.
لقد أبهرت الهبه الحضرمية الجميع بسلميتها ورقيها وأسلوبها الحضاري رغم ماصاحبها من منغصات كدرت الصفو العام في بعض المناطق الحضرمية إلا انها بالجملة بدأت بدايةً جيدة وجميلة .. ولعل ما أدى إلى
الحال في هذه الأيام يرضي من؟! الشوارع المغلقة تضر من؟! انعدام الأمن لصالح من؟! تساؤلات جالت في خاطري لعل من يقرأها يجد لها حلاً حقيقياً أن المغلوب على أمره في هذه الخلافات والنزاعات هو