السبت 04 يناير 2014 01:23 صباحاً
السبت 04 يناير 2014 12:58 صباحاً
الجمعة 03 يناير 2014 02:22 صباحاً
الجمعة 03 يناير 2014 01:42 صباحاً
الخميس 02 يناير 2014 11:03 مساءً
الخميس 02 يناير 2014 01:13 صباحاً
الأربعاء 01 يناير 2014 10:40 مساءً
الأربعاء 01 يناير 2014 05:52 مساءً
الأربعاء 01 يناير 2014 01:05 صباحاً
الثلاثاء 31 ديسمبر 2013 03:05 مساءً
أضافت الوثيقة التي اقترحها جمال بن عمر والتعديلات التي أجريت عليها، تعقيدا جديدا للمشهد السياسي اليمني. فهذه الوثيقة ستثير من المشاكل أكثر بكثير مما سُتقدم من حلول، فإلى جانب أنها تفتقد
في لحظات اليقظة الصادقة تصحو أوجاع الروح وتنبعث كل عذابات الضمير ونرى الأكاذيب على حقيقتها سافرة نبصر كل تواطؤاتنا التي استحالت واقعا بالغ الحقارة.
يبدو كل ماجملناه غصبا وسكتنا عنه ملقا
تتجلى حكمة الرئيس السوداني عمر البشير كل يوم أكثر وضوحا ,, وذلك عندما فشلت محاولاته وجهوده في إقناع جنوب السودان بالوحدة بالطرق الدبلوماسية والسلمية .. الرجل وساسته وأبناء شعبة في شمال السودان
وتستمر وسائل إعلام (بقايا الإمام وبقايا النظام) وصفحات ناشطيهم وناشطاتهم في كيل الشتائم وبث الإفترءات ضد الأستاذ علي أحمد العمراني وزير الإعلام بأسلوب بلطجي أحمق لا يرتقي إلى مستوى النقد
لم أعد أدري عمّا أكتب في وطن ننام على تفجير ونصحو على آخر, حاولت إن أكتب عن قضايا أخرى غير التي تناولتها الأسابيع الأخيرة, لكن مايجري أمسك بيدي ومنعني عن الكتابة في قضايا أخرى منفصلة عن مؤتمر
الجنرال ضبعان مُرتكب مجزرة سناح الضالع دخل التاريخ كمُجرم من أوسع أبواب الإجرام.. ولِغ من الدماء وأزهق من الأرواح وعلى نحو يكفل له الإحتفاظ بلقب مُجرم حتى بعد أن يلقى حتفه ويُرمَّس في التراب .
(( ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب )) قاعدة فقهية معروفة لدى الجميع ولكني أستخدمها في وقتنا الحالي وفي الظروف التي تمر بها البلاد والأوضاع التي آلت بنا في الآونة الأخيرة وعصفت بعقولنا وأدخلتنا
في مقالي هذا وهو الثالث من ضمن سلسلة [مؤتمر وادي نحب لمن يحب ومن لا يحب ] سوف أحاول قراءة المواقف والتفاعلات لأهم المكونات الحضرمية وغيرها حول ما جرى من أحداث خلال أيام الهبة الحضرمية بجهد شخصي
تفاصيل وشواهد وتصريحات ومواقف أستميحكم عذرا بكتابة آخر سطر يقول الآتي: المملكة العربية السعودية تدشن تحالف عميق مع الحوثي وصالح لنسف المبادرة الخليجية التي ترعاها ولم يرقها نتائجها، وحتى
ما أن تم التوقيع على وثيقة مبادئ عامة تتعلق بحلول وضمانات لمعالجة القضية الجنوبية في اطار دولة اتحادية جديدة ؛ إلا وقامت الدنيا على الموقعين وعلى ممثل الامم المتحدة وعلى الوحدة وعلى الجنوب