السبت 28 ديسمبر 2013 05:02 مساءً
السبت 28 ديسمبر 2013 12:34 صباحاً
السبت 28 ديسمبر 2013 12:26 صباحاً
السبت 28 ديسمبر 2013 12:15 صباحاً
السبت 28 ديسمبر 2013 12:10 صباحاً
الجمعة 27 ديسمبر 2013 11:23 مساءً
الجمعة 27 ديسمبر 2013 10:08 مساءً
الجمعة 27 ديسمبر 2013 08:04 مساءً
الخميس 26 ديسمبر 2013 05:08 مساءً
الخميس 26 ديسمبر 2013 03:45 مساءً
جريمه بعد جريمه و فاجعه بعد فاجعه ننام على مصيبه و نصحو على ماساه تعبنا وجع و شبعنا الم ثم ينتهي المشهد بمسيره منندده ولجنه تحقيق لا تكشف عن مجرم و لا تظهر حقيقه ولا تصل الى اي نتيجه بل و الادهى
تعالوا نضع جريمة سناح في مشهد تخيلي:
قائد الدبابة يشغل محركها، يتجه بها إلى نقطة مواجهة للقرية، يرفع ماسورة الدبابة باتجاه المنازل مباشرة. هو ليس راعياً في جبل، إنه رجل عسكري محترف يعلم تماماً
بكلِّ أسفٍ تابعتُ الإعلام الجنوبي فوجدتهُ ( هشٌّ للغاية ) ، الصورة هي الشيء الوحيد الذي فيها نوعٌ من التعبير عما حدث ، كونها تشبه صورة وسائل الاعلام الأخرى ولو كانت بسيطةً للغاية ، وإن لم تُصور
فجعنا اليوم بمجزرة بشعة أرتكبها أحد أفراد اللواء 33 مدرع الذي يقوده اللواء عبد الله ضبعان الموالي لعفاش حين قام بقصف مخيم عزاء بمنطقة سناح بالضالع ما أسفر عن استشهاد 16 شخصا وجرح العشرات ثم قال
قبل الحديث عن وثيقة بن عمر، المقترحات حول الدولة الاتحادية ذات الإقليمين أو الأقاليم الستة، سيكون من الجيّد رسم لوحة مكثفة لليمن في هذه الساعات. عندما يطلب المثقف اليمني، أو السياسي، الإذن
في هذا اليوم الجمعة عمت أصوات المظلومين وجأرت الأمهات الى الله رب العالمين ، من إثر الحادث الإجرامي البشع والجبان الذي قطع أوصال أطفال وشباب آمنين في العزآء ، وذلك في منطقة سناح – الضالع ،
يا وطني..حزين انت حد الوجل,, دامعة هي حناياك حد النزف الأخير,, لم يعد فيك ما يشبهك سوى وميض خافت يتأبط ملامحنا الباهته وصمت يأتينا مسكون بالنحيب,, لم يعد فينا ما يشبهنا سوى نفق يسربل بنا إلى ليل
أتت حادثة العزاء في محافظة الضالع لتجدد المأساة في حق الشعب اليمني ، مستهدفتاً العشرات من الأبرياء في خيمة عزاء من دون أي مبرر ولا أنباء حتى الآن توحي بتحرك رسمي لمعرفة ملابسات الحادث ، إن
يصادف السبت القادم 28 ديسمبر الذكرى الحادية عشرة لاغتيال الشهيد جارالله عمر الأمين العام المساعد للحزب الاشتراكي وأحد مهندسي تحالف اللقاء المشترك الجامع لأحزاب من مشارب مختلفة. تأتي ذكرى هذا
أُمي تسألني باكية عن حال شقيقي الاصغر الدكتور – ترك وظيفته وعمله في الصحة قربانا لصفة شيخ منحته اياها سنوات من المواظبة المجتهدة الصادقة النقية في جامعة دماج السلفية – وعائلته