الاثنين 20 يناير 2014 01:13 صباحاً
الاثنين 20 يناير 2014 12:55 صباحاً
الأحد 19 يناير 2014 11:31 مساءً
الأحد 19 يناير 2014 08:31 مساءً
الأحد 19 يناير 2014 05:54 مساءً
الأحد 19 يناير 2014 12:30 صباحاً
السبت 18 يناير 2014 10:34 مساءً
الجمعة 17 يناير 2014 10:10 مساءً
الخميس 16 يناير 2014 10:55 مساءً
الخميس 16 يناير 2014 10:33 مساءً
لم تكن جريمة الاغتيال البشعة التي ارتكبتها قوات ضبعان في 17 يناير الجاري بمحافظة الضالع راح ضحيتها اسرة الجريح الشيخ ياسين واستشهاد فلذات كبده يسرى وياسمين وزوجته الشهيدة الحافظة لكتاب الله
أريد أن أخاطب عبدالملك الحوثي بصفته المعتادة كإنسان، وليس بصفته كـ ضخم . كأن أقول له مثلا : كيفك يا أخ عبدالملك ؟ السيد - في مفهوم الإسلام الذي جعل الناس سواسية كأسنان المشط- لفظة فيها نقيصة ليس
شيخ الدين ينافح باستماته كي يبقي لذاته مكانة وسلطان على البلاد والعباد ،شيخ القبيلة يفعل الشيء نفسه - وأن اختلفت اداته وخطابه – كيما يحفظ مكانه ونفوذه ومكاسبه المستمدة زمنا من سطوة القبيلة
أربعة اشخاص يستميتون بإضافة لقب الرئيس إلى صفاتهم والقاب أخرى هم علي صالح وعلي سالم البيض وعلي ناصر محمد وحيدر العطاس وليس هذا القاسم المشترك الوحيد بينهم.
هناك شيء أخر هو حرصهم الدائم على
أراد الغراب أن يكون حمامة؛ فنتف ريشه بمعاونة بني عشيرته التي أحاطت به ملبية رغبته في إزالة سواده.. في دقائق معلومة بات الغراب كائناً غريباً في فصيلته فلا انه بفعله الأحمق بقى طائراً محلقاً
ويحي عليكِ يا ( زهرة الياسمين ) يا حبيبتي الصغيرة البريئة الجميلة ، وويح هذا العالم البليد من العواطف ، الذي يأسِرنا من ( فلذات أكبادنا ) ، كيف لي أن أتذكَّر ضِحكتكِ وأنا الغريب الغريب عنكِ ! ،
قضت مدينة الضالع ليلتها تحت رحمة القصف ولا صوت يعلو فوق أصوات الرصاص وأصوات سيارات الإسعاف وكل هذا يحدث في معركة خطأ في الوقت الخطأ وفي المكان الخطأ. حرب ليس فيها منتصر أو منهزم ولكن فيها وطن
ثلاث سنين إلا شهرا من عمر هذا الوطن المُجهض وَلتْ وانقضت ولم تنقض بعد مآسيها وانتكاساتها وإرهاصاتها على مواطن يمني مازال يتوق للحظة نجاة تخرجه من عنق القهر وتنتشله من قمقم البؤس وخيبات الرجاء
لم يكن الحوار في اليمن سهلا- كما يتصور البعض- وذلك لأسباب عديدة لعل من أهمها تعقيدات المشكلات المختلفة المتراكمة التي أنتجها النظام الفاسد خلال أكثر من عقدين من الزمن ، وباعتقادي أن
عن اي وطن تتحدثون ايها المنتهكون لادمية الانسان..عن اي نضال تدعون وانتم تذهبون بالوطن الى الهاوية..ثمة قوى نراها تتمشهد بمنطق القوة وقوة العنف لفرض سيطرتها على بقعة جغرافية هي حلمها في حكم