السبت 08 فبراير 2014 12:48 صباحاً
السبت 08 فبراير 2014 12:48 صباحاً
السبت 08 فبراير 2014 12:43 صباحاً
السبت 08 فبراير 2014 12:19 صباحاً
الأربعاء 05 فبراير 2014 11:01 مساءً
الأربعاء 05 فبراير 2014 05:03 مساءً
الأربعاء 05 فبراير 2014 03:06 مساءً
الأربعاء 05 فبراير 2014 02:50 مساءً
الثلاثاء 04 فبراير 2014 09:19 مساءً
الثلاثاء 04 فبراير 2014 08:58 مساءً
إنها لمكافأة رديئة للثورة وللجمهورية وللوحدة ، ان نعيش حياتنا كلها ونحن نتقاتل ونتطاحن من أجل الثورة والجمهورية والوحدة ! *** بين فرنسا وألمانيا سفكت أثناء الحرب العالمية دماء للركب، وبين
لم تحل كارثة باليمن منذ تهدم سد مأرب مثلما حلت بهم كارثة و نظرية الهادوية السياسية، ممثلة بنظرية البطنيين، تلك الكارثة التي عملت على نخر النسيج الإجتماعي لليمن وتقسيم الناس إلى سادة وعبيد،
قالت له برومانسية : أيش تحب ؟ قالها : القات قالت له : قصدي من المخلوقات. قالها : حمار جدي قالت له : قصدي من بني آدم قالها : بني حشيش قالت له : قصدي من الآدميات قالها : أمنا حواء قالت له : قصدي من
كان الشيخ حميد الأحمر ومعه باقي إخوانه اكبر وأول المدافعين عن الحوثي ومثله كان الاصلاح وكثير من نخب المجتمع السياسية وغيرها
وأيد الشيخ حميد والإصلاح تواجد الحوثيين بخيامهم في ساحة
تتزاحم الأحداث على نحو يجعل من الصعب متابعتها أو ترتيب أولوياتها لكن يبقى مقياس الانشغال بها هو ما يؤثر على الناس وشؤون حياتهم ويتعلق بأمنهم واقتصادهم وحرياتهم ومستقبلهم.
لذلك لابد أن تنعكس
سيهزم الحوثي لأنه أختار فرض مشروعه بالعنف والغلبة وقوة السلاح وشن الحروب التوسعية. سيهزم الحوثي لأن إنتصاره المأمول يقف على النقيض من حرية الشعب اليمني ومن الوطنية اليمنية. وهزيمته لن تكون
تطل علينا الملكيّة بقرونها بعد نصف قرن على ثورة أعلنها الأحرار على رموزها ممثّلة بالأئمة من بيت حميد الدين, وهاهي تعود لتستهدف الجمهورية في قيمها ومبادئها ورموزها المكانية والبشرية ساعية
ليست المصادفة هي التي دفعت دول عربية واسلامية وبتمويل سعودي اماراتي كويتي لضرب التيار الاسلامي واجهاضه من العملية السياسية والمشاركة الشعبية والتواجد العلني ، في مصر وسوريا والعراق والاردن
لعقود كثيرة مضت ظلت بلادنا للأسف تسير على مبادئ فاشلة اعتبرناها صراطاً مستقيما وعجزنا عن تجاوزها حتى بعد أن ثبت فشلها الذريع في بناء بلد تواكب الزمن وتخرج من دائرة التقوقع والعشوائية التي ظلت
( يُحدِّثُ ) حياته فور طُروءِ أيَّ جديدٍ على السَّاحة ! ، كأنَّه يُحدِّث صورةً له في صفحته الرئيسية على الفيس ، وحتى على مستوى تحديث الصورة يعمل بشكلٍ متوازٍ يبدو شبه منطقيِّ ، ولكنه مفتعلٌ