السبت 22 فبراير 2014 09:49 مساءً
السبت 22 فبراير 2014 09:46 مساءً
السبت 22 فبراير 2014 01:20 صباحاً
السبت 22 فبراير 2014 01:19 صباحاً
الجمعة 21 فبراير 2014 01:34 مساءً
الجمعة 21 فبراير 2014 01:33 صباحاً
الخميس 20 فبراير 2014 05:52 مساءً
الخميس 20 فبراير 2014 05:25 مساءً
الخميس 20 فبراير 2014 12:58 صباحاً
الأربعاء 19 فبراير 2014 12:53 مساءً
لا يعمل لا يخطئ، لذا من يعمل لا يخل من الأخطاء،هذه مشكلة حزب كبير كالإصلاح في مرحلة شديدة التعقيد كهذه التي يمر بها الوطن، يمتلك الإصلاح ثلاث حقائب وزارية في حكومة مكونة من ثلاثين وزارة، نصفها
أن يُنتقد رئيس الحكومة أو الدولة أو الوزارة في قناة خاصة أو صحيفة أهلية أو معارضة؛ فذاك أمر اعتيادي ومألوف.. أما وحين تسمع شاباً متحمساً أو مثقفاً أو سياسياً ويوجه انتقاده لرأس الدولة ومن خلال
منذ اندلاع الثورة الشعبية السلمية في فبراير/شباط2011 واليمنيون لا يكفون عن التطلع لبناء الدولة الجديدة، مراهنين في ذلك على ما أحدثته الثورة نفسها من اختراق قوي لجدار النظام الذي بدا لسنوات
إلى أصحاب تيارات (عاكس خط)، أفيدونا إلى متى أنتم مستمرون في مساراتكم، ضد حركة الأيام واتجاه الريح وخط التغيير.. كنتم وما زلتم ضد الجمهورية ، وواصلتم ضد الثورة ، استمر نشاطكم ضد الحوار، وحاليا
شعوب العالم لم يعد يعنيها العرق البشري بقدر ما يعنيها العقل البشري وما ينتجه ويبدع وتحسينه وتطويره ونحن في اليمن لازلنا نعيش حياة البداوة والنازية بالاعتزاز بالعرق البشري ونكرر دائما السؤال
البلد بصدد انتاج حكومة جديدة , وهذه الحكومة هي ذات وضع حساس جدا كونها ستكون المسئولة عن تنفيذ مخرجات الحوار الوطني , اي ستكون مسئولة عن تحقيق التغيير المنشود و تشكيل اليمن الجديد ,
يظل أداء وزير الداخلية اللواء الدكتور عبدالقادر قحطان محل جدل كبير في الوسط الإعلامي ونشطاء الوسائط الاجتماعية، والذي انعكس على بقية شرائح المجتمع, لكن رغم انتقادي له أكثر من مرة، أجد أن
عنوان عريض في العدد الأخير من يومية المخلوع "اليمن اليوم" يقول: "سؤال رئاسي للحوثيين: ماذا تنوون فعله في 21 فبراير". وإذن: علي صالح يتنصل مجددا من حكاية "ثورة لإسقاط الحكومة"، ويريد أن يقول إنها
ثمة قيادات داخل الدولة تعمل لصالح قوى معادية للدولة خارجه على القانون ..وتعمل على دعم جماعات العنف المسلح في شمال الشمال وفي جنوب الوطن،هذه القيادات هي التي تنهك أداء سلطات الدولة بإستمرار
ثنائية الوحدة والانفصال في اليمن ثنائية غريبة وتحتوي من السريالية على أكثر مما تحتوي من الحقائق والوقائع التاريخية المقروءة.
من أكثر المشاهد سريالية أن الانفصاليين الحقيقيين هم اليوم أكثر