الأربعاء 19 فبراير 2014 02:23 صباحاً
الأربعاء 19 فبراير 2014 01:17 صباحاً
الأربعاء 19 فبراير 2014 01:15 صباحاً
الثلاثاء 18 فبراير 2014 11:40 مساءً
الثلاثاء 18 فبراير 2014 11:07 مساءً
الثلاثاء 18 فبراير 2014 03:30 مساءً
الثلاثاء 18 فبراير 2014 12:47 مساءً
الثلاثاء 18 فبراير 2014 01:33 صباحاً
الثلاثاء 18 فبراير 2014 12:48 صباحاً
الاثنين 17 فبراير 2014 10:33 مساءً
لا ضير في أن نختلف في الآراء والرؤى, فلكل قناعاته وتوجهاته وآراؤه ومعتقداته, وهذا طبعاً ليس بيت القصيد والمهم, لكن المهم هو كيف سنختلف، وكيف سنعبّر عن ذلك، وكيف سنقدّم الحجج والدلائل لنقارع
ماذا حدث يا أبناء سباء وحضرموت القديمة وقتبان وريدان العتيقة يا أهل الحضارة وبذرة العرب والعروبة بلد الشهامة والكرم والجود، كنتم خير امة تساندون الخير وتنصرون المظلوم وتصدون الظالم بلدكم
ليس صحيحا أن النائب العام هو الذى «أمر» بإخلاء سبيل السيدة دهب حمدى التى ولدت طفلتها وهى مقيدة اليد ومكبلة «بالكلابشات». ولا أصدق أن تقييدها كان تصرفا شخصيا من الشرطى الذى كان
تعرفت عليه من على صفحات التواصل الاجتماعي فأعجبتني أساليبه في الكتابة الصحفية وحبه اللامحدود لحزبه .
هو يصغرني بالسن لكن نشاطه الصحفي يغلب نشاطي ، ويعرف نفسه بأنه ماركسي لينيني رغم أن هذا
ثورة لإسقاط الحكومة والرئاسة وثورة لابتزازهما بكم حقيبة ووظيفة ومنفعة ، وثورة لإعلان 11فبراير يوما وطنيا ، وثورة لإسقاط الفدرلة وطرد جيش الاحتلال من الجنوب ، وثورة للاستيلاء على المؤسسات
في المنتصف الأول من الليل وبالذات في الساعة الحادية عشر منه تقريبا وأثناء ما كنت أتواصل مع أصدقائي على شبكة التواصل الاجتماعي(فيسبوك) سمعت صوت رسالة قادمة من صديق وظهرت أمامي صورة الأخ الصحفي
تطل علينا من اليمن مجموعة من المفارقات والمشاهد الباعثة على التأمل والاستبصار والتساؤل والحيرة، والجديرة بالبحث والتناول من قبل كل ذي بصيرة.
ففي الوقت الذي تكاد فيه العملية السياسية أن
هكذا قال امير الشعراء احمد شوقي يخاطب فرنسا (الامس ) التي قتلت اكثر من مليون مواطن عربي في الجزائر بعد أن أعلنتها مستعمرة خالصة لها فنهبت تراثها وعبثت في ثروتها. ولكن فرنسا اليوم لا تختلف عن
السلاح يصنع اوطان صغيرة فئوية او طائفيه لجماعات العنف على حساب الوطن الكبير، والترويج له اعلاميا تعبير عن موقف سياسي مؤيد لطريقة الجماعات المسلحة في التوسع ومنحاز ضد فكرة الاحزاب السياسية في
اليمنيون متميزون دائما بأعمالهم الخارقة والخارجة عن المألوف وابداعاتهم التي تذهل العالم أحيانا واحيانا تصيبه بالجنون،فلا مستحيل أمامهم ولا غريب عليهم قول أوفعل أي شيء .
فمن عجائب