الأحد 02 مارس 2014 02:19 مساءً
الأحد 02 مارس 2014 01:15 صباحاً
الأحد 02 مارس 2014 12:10 صباحاً
السبت 01 مارس 2014 11:59 مساءً
السبت 01 مارس 2014 11:32 مساءً
السبت 01 مارس 2014 11:21 مساءً
السبت 01 مارس 2014 01:52 مساءً
السبت 01 مارس 2014 01:37 مساءً
السبت 01 مارس 2014 04:50 صباحاً
السبت 01 مارس 2014 01:38 صباحاً
على مدى أكثر من خمسون عاما والوطن اليمني والمواطن يئن وهدرت فيه الدماء وجرحت المشاعر ودمعت العيون إلى هذا اليوم وكل الحقائق غائبة والبراهين مصادرة ودفنت بقبور الشهداء بل بعضها مخفيه في
بخصوص قرار مجلس الآمن و إدراج اليمن،تحت البند السابع وتشكيل لجنة مراقبه و عقوبات على المعرقلين، لا أرى فيه سوى أنه أشبه بقرار تخديري أكثر منه أي شيء أخر. فقد كان بمقدور مجلس الأمن من خلال
حين لا يكون النظام تعبير عن ارادة الشعب فانه يعزز قوته المسلحة في مواجهة شعبة كتعويض عن الشرعية المفقودة او المنقوصة في المقابل يحرص على ارضاء القوى الاقليمية والدولية ولو ان يتحول الى سمسار
قرائي الأعزاء أسعد الله أوقاتكم بكل الخير: قد تستغربون عنوانا كهذا من شخص كل أمنياته أن توجد في وطنه دولة.. وقد يقول من يتجنى علي أو من لا يحترم الرأي الآخر: وما جدوى اعترافك من عدمه بالدولة فمن
على مدار التاريخ البشري لا يمكن للمجموع الارتقاء ويحقق حقيقة وجودة في الكون وعالم الشهادة حضورا وأداء وفي الفكر والتصور..ما لم ترتقي الذات أولا بكيانها وتتخلص من عبودية الانجرار للشبهات
نعـم : على مر التـأريخ بكل فتراته المتعاقبة ظل اليمنيـون يقـاومون كل الأطماع الخارجية القادمة
من خلف الحدود ممثلة بمثلث الغـزو القديم " الحبشي , الفــارسي , العثماني " والإحتـلال الأجنبي
"
كان هناك شخص يعيش مع أولاده التسعة وزوجته وحماته وأمه في بيت مُؤجر مؤلف من غرفة واحدة، وحمام داخلي مساحته متر بمتر، ومطبخه عبارة عن طاولة صغيرة. وكان دائماً يتذمر من عيشته التعيسة، وصغر حجم
لم يعد من الممكن للحكومة الراهنة (حكومة الوفاق الوطني) أن تستمر في عملها بعد عامين وقرابة ثلاثة أشهر على تشكيلها، ولأن الأسباب التي تدفعنا إلى المطالبة باستقالة (أو إقالة) هذه الحكومة كثيرة
الشعب الذي لا يستوعب ( دروسه) الواحد بعد الآخر و لا يذاكرها جيدا ... (يسقط) إلى (الفصل السابع) و بإمتياز !
,,,
لا تبتئسوا..فـ"اليمن ولادة" غير أن "الفحل" الذي قد "يحبلها" لم يولد بعد !
,,,
أتذكرون مسابقة "
لاشك أن مخرجات الحوار مثلت انتصاراً حقيقياً للقضية الجنوبية، بعيداً عن الشعارات البراقة وتسويق الوهم و تمنية النفس بآمال و مشاريع منتهية الصلاحية، وعلى المؤسسات الدولة الانتقالية إعادة