الخميس 27 مارس 2014 01:20 صباحاً
الأربعاء 26 مارس 2014 11:49 مساءً
الأربعاء 26 مارس 2014 04:50 مساءً
الأربعاء 26 مارس 2014 03:37 صباحاً
الأربعاء 26 مارس 2014 02:05 صباحاً
الأربعاء 26 مارس 2014 01:13 صباحاً
الثلاثاء 25 مارس 2014 05:33 مساءً
الثلاثاء 25 مارس 2014 12:32 صباحاً
الثلاثاء 25 مارس 2014 12:23 صباحاً
الاثنين 24 مارس 2014 10:55 مساءً
هي العمود ..وعليها الاعتماد ،، وبها تستقيم الحياة وتزدان هي الروح وزهرالريحان ...هي الكل والبعض والجزء وكل التفاصيل تلك التي خُلقت من ضلع آدم لأجله أماً وأختاً وبنتاً وزوجةً وقريبةً هذه
كان أحد مقترحات الرئيس المصري المؤقت عدلي منصور نهاية كلمته في قمة الكويت، أن يكون هناك تعاونا عربيا في مجال محاربة الإرهاب، هذا المقترح يعد بادرة جميلة كون الإرهاب غير مقبول عند الشعوب
إذا ما خُيرت بين إخوانية محمد اليدومي وقحطان وانصاف مايو ومحمد سيف العديني وتوكل كرمان وصلاح باتيس وسعد الربية والفت الدبعي ونبيلة الحكيمي واسماء القرشي وعبده المشرقي وعبد الرقيب
في ظرف ثوان اكتشف نيوتن قانون الجاذبية, هذا يعني أن اليمني بإمكانه اكتشاف خمسة إلى عشرة قوانين في مجالات أخرى ـ في الوقت الذي يقضيه انتظار على باب مطعمه المفضل لأخذ طلبه من الأكل . «موتر
مناضلي إحراق ( الشياذر ) واجب والمنظرين من داخل الغرف المكيفة في ( جدة ) طوال الخمسون عاما الماضية بطيشهم الثوري ونزغهم السلطوي دمروا الجنوب الارض والإنسان , بعد ان بلغوا من الكبر عتيا عكس
ثمة نوعان من الشراكة السياسية التي تتطلبها المرحلة الانتقالية في اليمن النوع الاول:شراكةالتسوية السياسية تقتضيها المرحلة الانتقالية (شراكة ضرورية)،وشراكة أخرى تقتضيها العملية
احكام الاعدام التي اصدرتها محكمة جنايات المنيا في حق 528 متهما من انصار الرئيس محمد مرسي جاءت بمثابة رصاصة رحمة للثورة المصرية، وكل الآمال المعقودة عليها بالحريات والعدالة والقضاء العادل
شكل صدور قرار مجلس الأمن رقم 2140نهاية شهر فبراير المنصرم، الذي من خلاله وضعت اليمن تحت البند السابع، شكل صدمة قوية لدی المعرقلين للتسوية السياسية في اليمن من يعملون جاهدين كي تبوء هذه التسوية
طوال عقدي الستينيات والسبعينيات كانت دول الخليج تسترخي على ضفاف سواحلها، تنعم بعوائد النفط، وطفراته المدهشة، وكان تعبير الروائي والاختصاصي في اقتصاديات النفط عبدالرحمن منيف دقيقاً للغاية
ما من حلٍ سحري سيأتيكم من صنعاء أو بيروت والقاهرة ولندن ! فما لم يكن هذا الحل نابعاً من رغبة وإرادة وتضحية الناس أنفسهم في مدينة الضالع؛ فإن المشكلة ستظل عالقة مفتوحة ما بقي أصحابها غير مكترثين