الخميس 17 أبريل 2014 01:50 صباحاً
الأربعاء 16 أبريل 2014 10:59 مساءً
الأربعاء 16 أبريل 2014 12:17 صباحاً
الاثنين 14 أبريل 2014 05:43 مساءً
الاثنين 14 أبريل 2014 05:41 مساءً
الأحد 13 أبريل 2014 11:13 مساءً
الأحد 13 أبريل 2014 03:58 مساءً
الأحد 13 أبريل 2014 12:08 صباحاً
الأحد 13 أبريل 2014 12:06 صباحاً
الأحد 13 أبريل 2014 12:05 صباحاً
بعد سماعي للمطالبات الشعبية الواسعة التي تدعوا إلى إقالة وزير الدفاع محمد ناصر أحمد والتي قابلها حملات مغلظة تنكل بكل منتقدي الوزير وتكيل الشتائم لهم وتتعامى عن النقد المنطقي الموجه له قادني
(عن الضمير الميت الذي يدعي بأنه قد صحى بعد عامين من النوم الثقيل والاهمال المعيب! ).
هو منحى غريب وعجيب ونهج مدمر وخطير يضر بمصداقية الاعلام وشفافيته في بلادنا (مؤسسات ومبدعين) هذا الذي يحدث
وصلنا اليوم لنقطة فيها من العشوائية الكثير وفيها غياب صارخ للمعاني الواضحة وصارت التموهات والأحجيات هي أبرز ما يميز كل الأطياف السياسية.
وصار العبث بمستقبل وطن هو الشيء الأكثر وضوحاً بينما
التبريرات العوجاء والتنصل عن المسؤولية؛ التي تضمنتها افتتاحية الثورة؛ تعني تعمد الرئيس عبد ربه في إحجامه و"حياده" إزاء الحالة الأمنية بمجملها، والتي مثلت العبء الأكبر فوق اليمنيين
على إثر إطلاق المعتقلين والأسرى قدر لي الحكم على تعامل الجيش والحراك مع معتقليهما وأسراهما؟ فطرف هنا يمثل الدولة والنظام وآخر يفترض أنه خارج على الاثنين؛ ومع كونهما كذلك كان تعامل الحراك
يحدثنا التاريخ عن حضرموت بأنها موطن الشعر والمُلك والقادة العظام والعلماء الأفذاذ والتجار الدعاة والفن الأصيل. كل هذا سجله التاريخ لحضرموت حتى عرف الناس الحضرمي بالجدية والتحضر وعدم
ﺍﺳﺘﻄﺎﻉ ﺍﻟﻤﻨﺎﻭﺋﻮﻥ ﻟﺒﻨﻲ ﺃﻣﻴﻤﺔ ﻭﺑﻨﻲ ﺍﻟﻌﺒﺎﺱ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻴﻌﺔ ﻭﺍﻟﺨﻮﺍﺭﺝ ﺃﻥ ﻳﺠﻌﻠﻮﺍ ﻣﻦ ﺑﻼﻏﺔ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﻭﻣﻦ ﻗﻮﺓ ﺍﻟﻠﻔﻆ ﻭﻣﻦ ﺭﻗﻴﻖ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﻭﺳﻴﻠﺔ ﻟﻴﻨﺠﺬﺏ
تقريبا ان الرئيس الانتقالي هادي اكثر رؤساء العالم عين مستشارين له لشئون كل شيئ ولم يعلموا بشيئ ، حاضرين غائبين مغيبين هم في وادي والرئيس في وادي اخر
هكذا يبدوا الوضع عمليا من خلال الازمات
يسعى الحوثيون إلى ضم مزيد من الولايات إلى جمهورية صعدة المستقلة بعد نجاحهم في تهجير عيال الأحمر من حاشد ، بينما يسعى الإصلاح والقبائل المتحالفة معه إلى وقف المد الحوثي، في حين يقتصر دور
حاولتُ أن أجدَ توصيفاً لِما هو حاصلٌ في اليمن فعَجَزت ! وكنتُ أظن أن توصيف " الدولة الرخوة " كافٍ ومُلخص ، لأكتشف أن عجائبنا أكبر من هذا التعريف ، وأن غرائبنا أشمل من هذا التوصيف . ولسوءِ الحظ ،