الاثنين 19 مايو 2014 01:28 صباحاً
الاثنين 19 مايو 2014 12:57 صباحاً
الاثنين 19 مايو 2014 12:25 صباحاً
السبت 17 مايو 2014 03:53 مساءً
الجمعة 16 مايو 2014 03:45 صباحاً
الجمعة 16 مايو 2014 01:57 صباحاً
الأربعاء 14 مايو 2014 04:19 صباحاً
الأربعاء 14 مايو 2014 02:57 صباحاً
الأربعاء 14 مايو 2014 01:48 صباحاً
الثلاثاء 13 مايو 2014 10:57 مساءً
التطرف عموماً ليس ديانة وإنما ايديولوجية ، وما نسمّيه الآن إرهاباً هو في الأساس نتاجٌ لقراءة وتأويل أحادي متطرف ، فقد يكون هذا المتطرف الديني شيخاً أو كاهناً أو حاخاماً أو قسيساً أو إماماً أو
الاعلام رسالة من خلالها يصنع وعي الامة والشعوب وحين يتحول الاعلاميون الى ابالسة الفكر فمعناه ان الامة والشعوب في خطر واقصد باعلاميو ابليس بوند هم اولئك الذين تخصصوا في ان تكن كلماتهم عناوين
ـ عمت صباحاً يا أبا عكرمة ! إلى أين تمض يا أخا العرب؟ - سأذهب لجلب وايت ماء من يثرب. - ويحك يا رجل! أصبأت عن مشروع ماء آبائنا وأجدادنا؟ ـ تبا لك يا أبا جهل! ألم تعلم أن مشروع الماء أصبح سراباً في
ذكرى اليوم مؤلمة جداً وقاسية على قلوبنا، ففي مثل يومنا تكون قد مرت سنة على قتل شابين من شباب الوطن بدم بارد ودون أي اعتبار للنفس التي حرم الله اراقتها من غير وجه حق، ( أمان ـ الخطيب ) ذهبا إلى
هناك مجموعة من زملائنا الصحفيين الذين دفعت بهم موجة النكوص عن مبادئ الثورات العربية العظيمة، ثورات الانعتاق والتحرر والخلاص، يتصدرون مشهد العداء الذي يصل حد الفجور ضد الإعلام وحرية الكلمة،
ذات أربعاء كئيب لقي كلا من حسن جعفر أمان وخالد محمد الخطيب مصرعهما اثر إطلاق نار من قبل مسلح كان يشارك في موكب زفاف خاص بأسرة الشيخ القبلي "عبدربه العواضي .
مر عام على فجيعتنا بمقتل الشابين خالد
يحكى ان خطبا كبيرا داهم احدى القبائل العربية قديما وكان لهم خطيبا يدعى الجعدبي فعم الاضطراب القبيلة فيما استمر الخطيب الجعدبي في خطبته فقيل : الناس بذي هم به والجعدبي يخطب فصارت مثلا يبدو حال
مشوهون هم حد القبح والبشاعة,, ساردون في الغي والإجرام والغلظة,, حميما أحالوا البلد وسكبوا عليها نيران السموم,, يسجرون الأرض ويحرقون الحرث ويشوهون كل معنىً جميل.. متكبرون وفي ضلالهم ساردون..
أعجب ما فينا هو أننا – وبالذات العرب – جعلنا من دين الاسلام مجرد ظاهرة صوتية ومجرد طقوس مكررة نؤديها في اوقات معلومة ومجرد تراتيل وتمتمات ومظاهر احتشاد كثيف نمارسه كعادة لا كعبادة جوهرها
واحدة من أكبر إشكاليات التعامل الغربي مع اليمن أنه لا يراها إلا مشكلة أمنية تهدّد مصالحه في المنطقة العربية والشرق الأوسط؛ ولو لم تكن اليمن في هذا الموقع الاستراتيجي المطل على بحر ومحيط،