الأربعاء 21 مايو 2014 01:19 صباحاً
الثلاثاء 20 مايو 2014 01:07 صباحاً
الثلاثاء 20 مايو 2014 01:05 صباحاً
الثلاثاء 20 مايو 2014 01:04 صباحاً
الاثنين 19 مايو 2014 02:59 صباحاً
الاثنين 19 مايو 2014 02:00 صباحاً
الاثنين 19 مايو 2014 01:29 صباحاً
الاثنين 19 مايو 2014 01:28 صباحاً
الاثنين 19 مايو 2014 12:57 صباحاً
الاثنين 19 مايو 2014 12:25 صباحاً
في جريمة جديدة تضاف إلى سجل جرائم مليشيات الحوثي المتمردة التكفيرية المتخم بالمخازي والجرائم الإرهابية الجسيمة قامت هذه المليشيات التكفيرية بشن هجوم جبان وغادر على موقع الجميمة العسكري غرب
الإرهاب موجود في اليمن منذ بداية تسعينيات القرن الماضي وليس وليد اللحظة ، وعدم الجدية من قبل النظام الحاكم حينها بالقضاء عليه عامل هام لتوسع قاعدة انتشاره
ارتكب النظام السابق خطأ وطني
ايها المتجبرون الفاسدون دعوني أسألكم:
اذا كانت الناس هنا لا تقبل ان تكون عدن سيدة مدن الموانىء تابعة لصنعاء وتكبرها وتجبرها ،فكيف تجعلونها تابعة لمأرب؟ كيف تربطون معيشة الناس واستقرارها
وعاودت " الايام " ومع عودتها الثالثة المكللة بخمسة اعوام من التوقف القسري المشرف عادت ارواحنا مبتهجة فرحة رغم بؤس واحباط وكدر واقع لا يبدو فيه متسع للاحتفاء ولو للحظات مسروقة من عمرنا المبدد
نجح اليمنيون في إطلاق شرارة التغيير في 11 فبراير 2011م, والذي هو نتاج لنضالات وتحولات سابقة وقطعوا شوطاً لا بأس به في مسيرة حياتهم نحو بناء الدولة اليمنية الحديثة التي تقوم على المؤسسات وحكم
يجد نفسه وحيدا" على كومة أحجار لمنزل هدته قذيفة مدفعيه يفتش في معطفة عن نصف سيجارة أشعل نصفها فيما سبق على عجل وأطفئها خلسة من أحدهم بين أصابعه ثم دسها في معطفة لتصارع رائحتها بقايا لريحة عطر
العقل الجمعي للشعوب لا يخطئ. هو إحساس ضمني عام غير متفّق عليه يتجلّى في اللحظات الحاسمة، وفي أوقات الضرورة القصوى ليبلور المصلحة الوطنية العامة في موقف محدّد. تجلّى هذا الموقف الجمعي في
التطرف عموماً ليس ديانة وإنما ايديولوجية ، وما نسمّيه الآن إرهاباً هو في الأساس نتاجٌ لقراءة وتأويل أحادي متطرف ، فقد يكون هذا المتطرف الديني شيخاً أو كاهناً أو حاخاماً أو قسيساً أو إماماً أو
الاعلام رسالة من خلالها يصنع وعي الامة والشعوب وحين يتحول الاعلاميون الى ابالسة الفكر فمعناه ان الامة والشعوب في خطر واقصد باعلاميو ابليس بوند هم اولئك الذين تخصصوا في ان تكن كلماتهم عناوين
ـ عمت صباحاً يا أبا عكرمة ! إلى أين تمض يا أخا العرب؟ - سأذهب لجلب وايت ماء من يثرب. - ويحك يا رجل! أصبأت عن مشروع ماء آبائنا وأجدادنا؟ ـ تبا لك يا أبا جهل! ألم تعلم أن مشروع الماء أصبح سراباً في