الأحد 01 يونيو 2014 01:02 صباحاً
الجمعة 30 مايو 2014 03:08 صباحاً
الجمعة 30 مايو 2014 03:06 صباحاً
الجمعة 30 مايو 2014 03:05 صباحاً
الخميس 29 مايو 2014 11:30 مساءً
الأربعاء 28 مايو 2014 03:25 صباحاً
الثلاثاء 27 مايو 2014 10:25 مساءً
الاثنين 26 مايو 2014 11:49 مساءً
الاثنين 26 مايو 2014 07:08 مساءً
الاثنين 26 مايو 2014 02:09 صباحاً
حاولت منذ عدة ليالي ايجاد مبررا للحملة المناوئة للمؤتمر الجنوبي الجامع، او تفسير الاهتمام الاعلامي لبعض الوسائل الاعلامية التي تتربص بالجنوب بمناسبة او من غير مناسبة والتي لم تعد تذكر جامع
ليس من مصلحة الحوثي وجماعته الاستمرار بمنافسة الدولة وتقويض سلطاتها والاعتداء على الجيش ودعم الفوضى وانتهاك حقوق الانسان في صعده وعمران وغيرها
الشعب والسلطة منحتاه فرصة ذهبية للخروج
كثر الكلام عن الرئيس هادي الذي مازال مسكونا بهاجس نائب الرئيس ، لكننا بالمقابل لم نسمع شيئا عن اولئك الذين لم يستوعبوا منطق التاريخ واحداثه ومجرياته ، فالواقع يؤكد ان ذاك النائب الصامت الصابر
مهزلة تاريخية مصرية اسمها انتخابات رئاسية بدا فيها البعض من أدعياء الديمقراطية وهم –مع من تبقى من فلول مبارك- مصممون على المضي في طريق إبادة الحلم بعودة الديمقراطية حتى النهاية، ولا يهمهم
لم تعد بخافية حجم التحديات التي تواجه الرئيس عبدربه منصور هادي الا ان الرجل كما يبدو بات عاقد العزم على الانتصار عليها مهما كانت التضحيات، فهادي لم تأتي به الصدفة بل جاءت به حاجة البلد للتغير
إن كان من شكرٍ يُقدمه صالح فليس ذلك إلا للفنان محمد الأضرعي فهو من أبرز جد صالح (عفاش) وهتف به من ساحات الحرية والتغيير ومعه شباب الثورة الشعبية ، وكم كان أنصار صالح يرون أن ذِكر عفاش إنما هو
على بعد أمتار من منزل الرئيس هادي بشارع الستين شريان العاصمة صنعاء ، يظهر الوجه الشاحب للبلاد ، ويتضح حجم المعاناة التي يعانيها شعب جُبل على الألم ، لكنه يعيش الأمل مع كل يوم جديد .
يتوسط
قد ينظر إلى حالة اليمن الراهنة، على أن السلطة في صنعاء استصعبت معركتها السياسية طويلة المراحل، بكل تعقيداتها القديمة: الموروثة من النظام السابق، والحديثة: المتخلقة بفعل متغيرات التصارع
القبض على جمرة الاستحقاق السلمي الرشيد سياق جبري في المعادلة السياسية القائمة أساساً على التوافق الحكيم، ابتعاداً عن الخيارات الأخرى الأسوأ، وقد أثبت اليمانيون أنهم أهل حكمة ونظر، فلولا