الاثنين 25 أغسطس 2014 12:15 صباحاً
الاثنين 25 أغسطس 2014 12:13 صباحاً
الأحد 24 أغسطس 2014 11:54 مساءً
الأحد 24 أغسطس 2014 05:12 مساءً
الأحد 24 أغسطس 2014 04:53 مساءً
السبت 23 أغسطس 2014 09:21 مساءً
السبت 23 أغسطس 2014 05:24 مساءً
الجمعة 22 أغسطس 2014 06:55 مساءً
الجمعة 22 أغسطس 2014 01:26 صباحاً
الخميس 21 أغسطس 2014 09:07 مساءً
هل يحضر القرار السياسي بعد غياب ثلاث سنوات ؛ ويخرج اليمن من حالة اللادولة التي وصلت اليها ..؟
هل يعود الرئيس الى الرأي العام والشعب الذي أضاعه وتجاهله طوال السنوات الثلاث الماضية ؟
سجل
إن مايحدث في العاصمة اليمنية صنعاء من توافد لمليشيات "جماعة الحوثي" وسيطرتها على مداخل العاصمة الشرقية والغربية وإنتقالها الي المرحلة الثانية من التصعيد الحوثي و الذي أعلنه زعيمها "عبدالملك
وكالة خبر التابعة للرئيس السابق صالح تتناسى ان تتعض من المثل الذي يقول : " الذي بيته من زجاج لايرمي بيوت الآخرين بالحجارة " .
تتكلم وكالة خبر "صالح " عن دعم رئاسي لمواقع صحفية ،وتناست
لا اعتقد ان أقالة الحكومة في هذا التوقيت له علاقة بمطالب الشعب ..فقد سبق ذلك مطالب باقالة الحكومة ووزراء اثبتوا فشلهم في الاداء لكنها لم يستجاب لها !لكن اقالتها في هذا الظرف استجابة لمطالب
كانت مناطق شمال صنعاء معمل لإنتاج ادوات الحسم العسكري في ازمنة مضت حتى تسربت الديمقراطية الى حياة اليمنيين وبدأت تتشكل قواعد اخرى لحسم الصراع على السلطة من خارج دائرة الصراع المسلح. مع
الحشود التي تقاطرت الى شارع المطار يوم الجمعة الماضي لاداء صلاة الجمعة تلبية لدعوة زعيم جماعة الحوثي لتدشين المرحلة الثانية من التصعيد لاسقاط الحكومة والجرعة كما قال، وهذه الحشود ليست حشود
اليمنيون يحتشدون في الانتخابات والثورات و المسيرات والاحتجاجات المختلفة ويحتشدون في الحوار الوطني والاصطفاف الوطني وفي انتهاج رؤى ومواقف مختلفة ،بل ويحتشدون في الاحتراب البيني وصنع
يعتقد البعض من أبناء اليمن أن الحركة الحوثية تقوم اليوم بدور مهم يصب في صالح مرحلة استكمال الثورة الشبابية التي أندلعت مطلع العام 2011م . وهذا برأًيي اعتقادا خاطئا، سيدفع ثمنه الجميع في هذا
جاء نجاح مؤتمر الحوار الوطني انتصار محقق للشعب اليمني بآسره ، وظل أبناء الشعب ينتظرون تنفيد مخرجاته تنفيدا حقيقيا على الواقع ، ليبدأ الكل يدا بيد حاملون معاولهم للمشاركة في
المشهد اليمني غداة الربيع العربي ملبد بالغيوم ويزداد قتامة وغموضا يوما بعد يوم. فالمبادرة الخليجية التي يتشدق بها الجميع ملغمة أساسا وتحمل بذور فنائها في طياتها، بدليل هذا التعثر وتداخل