الأربعاء 20 أغسطس 2014 10:23 مساءً
الأربعاء 20 أغسطس 2014 09:26 مساءً
الاثنين 18 أغسطس 2014 11:50 مساءً
الاثنين 18 أغسطس 2014 05:39 صباحاً
الخميس 14 أغسطس 2014 11:17 مساءً
الخميس 14 أغسطس 2014 10:47 مساءً
الخميس 14 أغسطس 2014 01:52 صباحاً
الأربعاء 13 أغسطس 2014 05:09 مساءً
الأربعاء 13 أغسطس 2014 02:47 مساءً
الأربعاء 13 أغسطس 2014 01:41 صباحاً
تمر اليمن بظروف استثنائية حرجة ومنعطفات خطرة، تبعث على القلق لدى الجميع, ما يفرض على المخلصين والحريصين من أبنائها التداعي بصورة عاجلة للاحتشاد والاصطفاف في مواجهة مايعصف بوطنهم من تحديات
الجنود اليمنيون الذين ذُبحوا كشياهٍ على مرأى ومسمع من الجهزة الحكومية وجميع المكونات السياسية وكل الشعب اليمني لم تُغتل إنسانيتهم بمفردهم فقط بل أيضا اغتيلت معهم إنسانيتنا جميعاً واغتيلت
اغلب من تظاهروا متضررون حقا معنيون بلقمة عيشهم وليس بفحص نوايا الحوثي.. لانوايا في السياسة لكن هناك تحليلات لاستراتيجية الحركات والجماعات المسلحة والجماعات السياسية ولقد حصل الحوثي على
يعد حسين بدر الدين الحوثي.. الأب الروحي لجماعة الشباب المؤمن قبل أن تتطور فيصبح اسمها جماعة الحوثي وتخوض حربا بدأت في العام الفين وأربعه ضد السلطات اليمنية التي كان على رأسها الرئيس المخلوع
ماحدث ويحدث منذ نحو ثلاث سنوات ونيف في البلدان التي عرفت ببلدان الربيع العربي من مأسي وعنف متزايد ، وتحولات درامية وكأن تلك الشعوب تدفع الثمن باهضا عقابا لها للمطالبة بالتغيير ، فقضية عدم
كنت أسمع أخبار الهند وباكستان وبنجلاديش بشأن الصراعات الدينية والمذهبية والطائفية هناك وجز الرؤوس وضربها بالفؤوس والمجازر البشعة التي تحدث بين الأطراف المتصارعة, لم أكن أصدق وكنت أظنها
(450,000) تعداد الجيش اليمني "مالياً وإدارياً" الفعلي منهم على الواقع لا يتجاوز (150،000) جندي فقط !! البقية رصيد في الوهم ،تُصرف مرتباتهم لقيادات عسكرية كبدل وجود طفيلي على جسد الدولة .!
مطلع مايو
حتى لا يلتبس الأمر على القارئ الكريم أعلن سلفا أنني لست ضد الدعوة إلى "الاصطفاف الوطني" التي توجه بها رئيس الجمهورية منذ أسابيع، والتي تناقلتها وسائل الإعلام بقوة كعادتها مع كل ما يصدر عن قادة
وإزاء الجريمة البشعة التي نفذتها عناصر الارهاب في حضرموت بحق متسبي الجيش فان قيادة وزارة الدفاع على الارجح ستتخذ الخطوات التالية تشكيل مليشيات شعبية في حضرموت لمواجهة القاعدة واعتماد
حكي ان طلاب كلية الهندسة بجامعة يمنية واثناء تطبيقهم في منشأة خاصة كانوا قد اهتدوا لابتكار وسيلة تمكنهم من تصوير لما عجزوا عنه بكاميراتهم الشخصية المتواضعة . هذه الوسيلة عبارة عن لعبة اطفال "