الأحد 24 أغسطس 2014 05:12 مساءً
الأحد 24 أغسطس 2014 04:53 مساءً
السبت 23 أغسطس 2014 09:21 مساءً
السبت 23 أغسطس 2014 05:24 مساءً
الجمعة 22 أغسطس 2014 06:55 مساءً
الجمعة 22 أغسطس 2014 01:26 صباحاً
الخميس 21 أغسطس 2014 09:07 مساءً
الخميس 21 أغسطس 2014 01:01 صباحاً
الأربعاء 20 أغسطس 2014 11:38 مساءً
الأربعاء 20 أغسطس 2014 11:00 مساءً
لا اعتقد ان أقالة الحكومة في هذا التوقيت له علاقة بمطالب الشعب ..فقد سبق ذلك مطالب باقالة الحكومة ووزراء اثبتوا فشلهم في الاداء لكنها لم يستجاب لها !لكن اقالتها في هذا الظرف استجابة لمطالب
كانت مناطق شمال صنعاء معمل لإنتاج ادوات الحسم العسكري في ازمنة مضت حتى تسربت الديمقراطية الى حياة اليمنيين وبدأت تتشكل قواعد اخرى لحسم الصراع على السلطة من خارج دائرة الصراع المسلح. مع
الحشود التي تقاطرت الى شارع المطار يوم الجمعة الماضي لاداء صلاة الجمعة تلبية لدعوة زعيم جماعة الحوثي لتدشين المرحلة الثانية من التصعيد لاسقاط الحكومة والجرعة كما قال، وهذه الحشود ليست حشود
اليمنيون يحتشدون في الانتخابات والثورات و المسيرات والاحتجاجات المختلفة ويحتشدون في الحوار الوطني والاصطفاف الوطني وفي انتهاج رؤى ومواقف مختلفة ،بل ويحتشدون في الاحتراب البيني وصنع
يعتقد البعض من أبناء اليمن أن الحركة الحوثية تقوم اليوم بدور مهم يصب في صالح مرحلة استكمال الثورة الشبابية التي أندلعت مطلع العام 2011م . وهذا برأًيي اعتقادا خاطئا، سيدفع ثمنه الجميع في هذا
جاء نجاح مؤتمر الحوار الوطني انتصار محقق للشعب اليمني بآسره ، وظل أبناء الشعب ينتظرون تنفيد مخرجاته تنفيدا حقيقيا على الواقع ، ليبدأ الكل يدا بيد حاملون معاولهم للمشاركة في
المشهد اليمني غداة الربيع العربي ملبد بالغيوم ويزداد قتامة وغموضا يوما بعد يوم. فالمبادرة الخليجية التي يتشدق بها الجميع ملغمة أساسا وتحمل بذور فنائها في طياتها، بدليل هذا التعثر وتداخل
يتصرف البعض تحت تأثير انه انتهى الأمر هنا وآلت الحكاية لخاتمة حوثية وهكذا الذي يخاف والذي يتملق ضمن انسحاب عاطفي لكتلة عمياء ستندثر لأنها بلا حاضن غير العنف والعنف دورة تتوقف حتما بفعل قانون
الرواية التي تقول إن القشيبي قتل بسبعين رصاصة هي رواية هشّة ويصعب تصديقها. هناك رواية أخرى أكثر دقة من هذه الرواية. وقع القشيبي أسيراً. أما الطريقة التي قتل بها هذا الأسير فكانت على هذا النحو:
كل أعداء الإسلاميين (دون تمييز المعتدل والسلمي عن نقيضهما) فرحوا جداً بظهور "داعش" وأمثالها في البلدان الإسلامية.. لا فرق في ذلك بين الصهاينة في فلسطين والانقلابيين العسكر في مصر.. ولا بين جماعة