الثلاثاء 02 سبتمبر 2014 01:12 صباحاً
الثلاثاء 02 سبتمبر 2014 12:59 صباحاً
الاثنين 01 سبتمبر 2014 09:37 مساءً
الاثنين 01 سبتمبر 2014 07:47 مساءً
الاثنين 01 سبتمبر 2014 02:05 مساءً
الأحد 31 أغسطس 2014 05:38 مساءً
الأحد 31 أغسطس 2014 05:38 مساءً
الأحد 31 أغسطس 2014 02:47 صباحاً
الأحد 31 أغسطس 2014 02:41 صباحاً
الأحد 31 أغسطس 2014 02:09 صباحاً
مساعي جماعة الحوثي لإسقاط الحكومة والعاصمة من خلال الحشود المسلحة الموجودة على أبواب صنعاء وداخلها افقد الجماعة مساحة التأييد من قبل بعض القوى المحلية والاقليمية وحتى الدولية ، واظهر مدى
الديكتاتور يتجشأ فتحترق مدينة ..الديكتاتور وحيد ويتحدث باسم الشعب . الديكتاتور يبدع في تجليات بؤس وعيه تماماً . الديكتاتور يخوض ارهابه الجديد على الدوام . الديكتاتور لاييأس على الإطلاق ..
إلي [ياسمينة الجنة ،أسيلة التعبير ،عروس السماء]
الشهيدة "أسماء محمد البلتاجي" :-
- مددا من الله
قد أتاك
أفكر أحيانا في موقف الرئيس السابق علي عبد الله صالح من الأحداث وكيف سيختم قصته الطويلة مع اليمن والتي تمتد من سبعينات القرن الماضي حتى الآن وأقول : كان باستطاعة هذا الرجل وقد تهيأت له الظروف في
يحتدم الآن متوهما انه عبدالله بن علي قائد خيل العباسيين على ضفة نهر الزاب وأمامه تلوح قباب دمشق، أبو علي الحاكم وهو الان يعتلي ذروة الملهاة التاريخية ببطولة مضحكة ومثقف يطلق عليه “بطل لهذا
من بين شعارات عديدة سيرفعها أنصار الثورة المضادة، هو حماية السيادة، بادعاء أنهم وحدهم من يمثل خط الاستقلال الوطني في مواجهة التدخل الخارجي، في محاولة لوصم البيان الدولي القوي الصادر عن مجلس
علي صالح لم يعد قادراً على التحكم في منظومته في المؤتمر والجيش .. على الأقل في الهضبة القبلية العليا توقع كثيرون ان يتراجع خطوة للخلف في تقاربه مع الحوثي بعد عمران ؛ غير أنه تقدم خطوة الى "
عندما يتحدث السيد عبد الملك الحوثي ويقول : إن منهم محتشدون في محيط العاصمة صنعاء و كذلك أمام بعض الوزارات الحكومية هم من كل أطياف الشعب اليمني، فأنه وبقوله هذا يعد كذابا ولا يقف هذا القول عند
اخرج الحوثي عن السياق، وانكشف كليّاً. التبريرات البدائية التي تقول إن الحوثي سيبيع الموقف الدولي لأتباعه بحسبانه مقاتلاً ضد الهيمنة الأميركية هي تبريرات تهين أتباعه. وفقاً لهذه التبريرات
بعد تصريح الرئيس هادي عن محاولة ايران مقايضة صنعاء بدمشق ينبغي عليه طرد السفير الايراني واستدعاء سفيرنا في طهران . هذا على أقل التقديرات واكثرها معقولية. لا يمكن لأيران أصلا انجاز هذه