الثلاثاء 09 سبتمبر 2014 08:33 مساءً
الثلاثاء 09 سبتمبر 2014 08:31 مساءً
الثلاثاء 09 سبتمبر 2014 01:19 صباحاً
الثلاثاء 09 سبتمبر 2014 12:13 صباحاً
الاثنين 08 سبتمبر 2014 08:46 مساءً
الاثنين 08 سبتمبر 2014 08:44 مساءً
الاثنين 08 سبتمبر 2014 08:03 مساءً
الاثنين 08 سبتمبر 2014 02:30 مساءً
الاثنين 08 سبتمبر 2014 02:16 صباحاً
الأحد 07 سبتمبر 2014 08:09 مساءً
كلما قلنا سنطوي صفحة الماضي ونفتح صفحة جديدة عنوانها يمن جديد قائم على الحرية والعدالة والمساواة والتعايش.. جاء من يريد أن يعيدنا إلى الوراء خمس صفحات.
الثورة الشعبية السلمية التي فجّرها
زمان في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية لما كانت التربية تربية والتعليم تعليم ، كانت الدولة تحتفل في العاشر من شهر سبتمبر من كل عام بيوم تسميه عيد العلم ، وكان رئيس الجمهورية بنفسه يحضر
كل الإطراف "الشمالية" الرئيسة في اللعبة السياسية (المؤتمر والاصلاح والحوثيين) الذين وقعوا على ما يسمى "مخرجات الحوار" وما عززه مجلس الأمن الدولي في قراره (2140) تحت الفصل السابع , التي والذي نص على
بين كل الطرق المفتوحة هناك طريق لا يقود الى الحرب ، وحتى نمضي فيه نحتاج لشجاعة تجعلنا نمتنع من استخدام السلاح ضد انفسنا وداخل مجتمعنا..
طريق اللاحرب مشروطة بإسقاط قيمة السلاح وجعله
ثمة حقيقة لا يمكن لعاقل إغفالها, وهي ان اليمن المستقر يعني استقراراً لدول الخليج العربي بسبب الجغرافيا والعلاقات الاجتماعية, والعديد من القواسم المشتركة الجامعة, ولذلك عندما يولي “مجلس
تنتقم منى بطريقة حقير عبر وكيل وزارة المالية واصبحت انا الهدف لاستعادة الاموال المنهوبة التي حددها قرار مجلس الامن 2014 فقد اخترع هذا الوكيل الذى انا وهو معيين بنفس الدرجة نص قانونيي ميت من
بالأمس قال العميد ثابت حسين في مداخلة بفضائية اليمن : أن من تظاهروا في شارع المطار يقصد " أنصار الحوثي " مثلهم مثل شباب الثورة الشبابية السلمية الذين تظاهروا بساحة التغيير 2011م وتناسى هذا العميد
في ظل الانتصارات التي حقتتها حركة الحوثي يبقى السؤال المطروح هو: هل الحركة الحوثية قابلة للتطور والانفتاح على العصر والعالم، أم أنها حركة أيدلوجية مغلقة مصيرها الفناء؟ ابتداءً أحب أن أنوه
الحربُ في العاصمة فتنة لن ينجو منها أحد، وسيكون الحوثي أول الخاسرين والمحترقين؛ ومع ذلك وحده من يصرُّ على إشعال الحرب..!!. لقد أثبتت الأيام أن الحوثي لا يأبه أبداً بدماء أتباعه وكأنه يشرب نخب
كحال كل المصطلحات، والمفاهيم النظرية التي تعلمناها، وتوارثناها، وكانت عزاءً لنا في تجرع كأس المرارة جيلا بعد جيل. تعلمنا أن اليمن سعيد، وأن الحكمة يمانية، وأن صنعاء، مربط خيلنا، وإن طال