الأحد 14 سبتمبر 2014 09:49 مساءً
الأحد 14 سبتمبر 2014 09:48 مساءً
الأحد 14 سبتمبر 2014 07:50 مساءً
السبت 13 سبتمبر 2014 09:53 مساءً
الجمعة 12 سبتمبر 2014 10:11 مساءً
الخميس 11 سبتمبر 2014 09:29 مساءً
الخميس 11 سبتمبر 2014 06:13 مساءً
الأربعاء 10 سبتمبر 2014 09:15 مساءً
الأربعاء 10 سبتمبر 2014 09:39 صباحاً
الأربعاء 10 سبتمبر 2014 02:59 صباحاً
سيناريوالأزمة اليمنية التي بدأت أواخر شهر رمضان الفائت عندما رفعت الحكومة الدعم عن المشتقات النفطية يكاد يكون في فصوله الأخيرة ،
جماعة الحوثي الثيوقراطيةالمسلحة حشدت أعضائها وأنصارها
حين يفقد الإنسان شيئا ثمينا تنتابه الحسرة واﻷلم فييمم وجهه في كل ناحية عله يجد ما فقده ﻷنه كان بحوزته فرسم لنفسه صورا ىخيالية يكوسها الجمال وحدد أهدافا ومرامي شتى كان يأمل في تحقيقها لولا
24 عاما أيها الإصلاح على ميلادك من رحم هذه الأرض الطيبة التي انبتتك نباتا حسنا . 24 عاما من عمرك تبشر بتعاليم هذه الدين الحنيف وتعتنقها قولا وفعلا .
فلم نسمع بطائفية بين أفرادك ولا عصبية
لم يَعد خافياً تعاظم المسألة الشيعية وتعقيداتها، يوماً بعد يوم، لدى صانع القرار الخليجي، والسعودي تحديداً، والذي أصبح، هو الآخر، أمام حالةٍ أشبه بمتاهةٍ ربما لم يعُد قادراً حتى على مجرد
فيما مضى من الأيام كنتُ شجاعاً أكثر. لو أن علي البخيتي وقف أمامي قبل عشر سنوات وكتب عني كما فعل البارحة “أنت بغل” لكان نجح في استفزازي إلى حد غير معقول. فقبل عشرة أعوام كان همنغواي بطلي.
الأوضاع الجارية والأحداث المتسارعة في الشمال والتي وصلت رقعتها إلى داخل أسوار صنعاء لن تتوقف حتى وان خفضت حدتها , فالصراع لم يعد سياسي وتجاوز كل الخطوط الحمراء فهو طائفي باختصار , لذالك سيستمر
الحوثي ليس ثائرا وإنما جزء من ثورة مضادة، ثورة مضادة ذات بعد طائفي جمعت ما بين الضحية المزعومة والجلاد القديم.
الحوثي يؤدي دور الواقي من الغضب الدولي ؛ الدور الذي لا يلائم جيوب صالح
الحوثيون السلميون من الجهات الاصلة والفرعية للعاصمة جاثمين عند مداخلها معبرين عن سلمية تعبق بالبارود شاهرين هؤلاء السلميين بنادقهم في معتصماتهم يطالبون بثلاثية ( اسقاط الجرعة ، اسقاط
أنتقد الرئيس عبد ربه وبكل قسوة من الألف .. إلى الياء.
وعندما أكمل كل ما عندي أجدني بعد الحرف الاخير أتجه إليه ومأملاً عليه كمواطن أن يقوم بمسؤولياته ويفعل أداءه ويغير أسلوبه .
ذلك أن
يبدو من تأمل مظاهر ما يجري اليوم؛ أن هناك قوى سياسية تمارس دور الطابور الخامس لحساب الحوثيين بالطريقة نفسها التي مارسها الحوثة القدامى لحساب مشروع الانفصال عام 1994.. وفي تلك الأيام كنا نسمع نفس