السبت 01 نوفمبر 2014 12:33 صباحاً
الجمعة 31 أكتوبر 2014 11:36 مساءً
الجمعة 31 أكتوبر 2014 11:29 مساءً
الخميس 30 أكتوبر 2014 11:24 مساءً
الخميس 30 أكتوبر 2014 05:33 مساءً
الخميس 30 أكتوبر 2014 04:45 مساءً
الأربعاء 29 أكتوبر 2014 04:57 صباحاً
الأربعاء 29 أكتوبر 2014 02:37 صباحاً
الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 03:40 صباحاً
الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 03:39 صباحاً
لم يكن الأمر بحاجة إلى بطل ليكتشف أن الحوثي خطر على الجمهورية، وأن الجمهورية هي المنجز الإنساني الأكثر أهمية منذ الثورة الفرنسية 1789. في القرون الثلاثة الماضية كانت الجمهورية، عالميّاً،
إلى : الحكماء المخيطين بالبازوكا ..
الوطن إذ يتحول إلى ملحمة ومطعم حكماء اليمن
**
كم سعر العقل والحكمة في بلد الإيمان ؟
غنمي ، بقري ، دقة ، كبدة ، كلاوي ، كروش ، رؤوس ، ثربة ، وعظام
الخوف صفة إنسانية وفطرية، وهو هنا ضروري ومن لوازم الدنيا والدين شرط أن يكون مستقيماً وفي مكانه ويغيب في مواقع، وعندما ينحرف الخوف يصبح مصدر بؤس وإذلال ويحيل حياة الإنسان إلى ذعر هو أقرب
هذا "شيول" عريق يهدم أمامه كل بناء مخالف لقانونه الطازج ، " شيول " تكون من حطام كل المعارك والمحاولات الاستردادية ليشبه نفسه فقط ولا يشبه حتى الجرافة الاسرائيلية التي تتقدم بشخصية العدو الذي لا
يتحسر اليمنيون لواقعهم المرير بعد نجاح الانتخابات في تونس ، وفي الوقت الذي يهنئون ويغبطون لاخوانهم في هذا البلد الشقيق الذي انطلق منه شرارة الربيع العربي وموطن الشاعر ابو القاسم الشابي صاحب
مشائخ اليمن هم حجر الزاوية في مشروع تقويض بُنية الدولة، وهم معول الهدم وأداة الخراب ومصدر التشوُّه وسوءة اليمن التي يجب سترها ودعاة اللا دولة من داخل مؤسسات الدولة، لا شيخ بينهم ينبذ السلاح
ربما أتعرض للقتل من قبل عبد الملك الحوثي ، وهذا شرف أتمناه ، الحرية لها ثمن كبير ، ودماءنا لن تذهب هدرا بكل قطرة دم تولد ألف حكاية للحرية والمقاومة ، الحقيقة أن عبد الملك الحوثي تجاوز كل الحدود
في الواحد والعشرين من سبتمبر 2014 سقطت الجمهورية في اليمن، وصعد نظام جديد خليط من الميليشاوية والملكية والجمهورية بمرجعية ثيوقراطية متوحّشة. يتحدّث مشايعو هذا النظام عن رحمته وعدالته. أما
تعيش جمهورية اليمن الشقيق أسوأ مراحلها التاريخية. فالحرب التي دارت رحاها في اليمن، خمس سنوات متتابعة بعد قيام الثورة في عام 1962، لم تكن بالعنف الذي يقوده هذه الأيام عبد الملك الحوثي وحليفه
لماذا تتجاوز الانتخابات التونسية كونها شأناً تونسياً إلى قضيةٍ تخصّ كل مواطن عربي مهموم بمآلات التغيير في منطقتنا المنكوبة بالطُغاة والفَشَلَة؟تونس هي عروس ربيعنا، وكأنها ابنة "بروميثيوس"