الثلاثاء 11 نوفمبر 2014 05:50 مساءً
الاثنين 10 نوفمبر 2014 02:22 صباحاً
الأحد 09 نوفمبر 2014 11:51 مساءً
الأحد 09 نوفمبر 2014 05:51 مساءً
الأحد 09 نوفمبر 2014 05:45 مساءً
الأحد 09 نوفمبر 2014 04:11 مساءً
الأحد 09 نوفمبر 2014 02:31 صباحاً
الأحد 09 نوفمبر 2014 01:14 صباحاً
الأحد 09 نوفمبر 2014 12:52 صباحاً
السبت 08 نوفمبر 2014 05:46 مساءً
فشل الرئيس هادي منصور في الانتقال بحزب المؤتمر إلى إطار الحزب المدني حتى يستوعب أصول ترسيخ الديمقراطية والشورى الحزبية، فكرا وممارسة، رغم الفترة الكبيرة والفرص السانحة التي كانت بيد هادي
يقف اليمن على مفترق طرق، قد يتجاوز ما ظل يُقلق كثيرين بشأن انفصال جنوبه عن شماله، أو حتى وقوع انقسام في إطارهما إلى أربع دويلات، بل إن المؤشرات تؤكد أن البلد قد تنتهي التفاعلات والصراعات
شتّان بين قنبلة دخانية وقنبلة حقيقية! القنبلة الدخانية في العادة تسبق الحقيقية أو تلحقها للتغطية بعد أداء المهمة! وفي كلتا الحالتين أنت إمّا مقتولٌ بالحقيقية أو دائخٌ بالدخانية! وهذا هو حال
تتصارع القوى السياسية في الساحة اليمنية اليوم- في إطار الثورة المضادة- لا على بناء الدولة المستند إلى المشروع الوطني العام بل لتحقيق مصالح شخصية وآنية بعيدا عن هموم وقضايا الوطن.
ومن
منذ أكثر من عامين والمجتمع الدولي يلوح بفرض عقوبات على معرقلي العملية السياسية في اليمن وبطريقة توحي بقدرته الفائقة على فرض الاستقرار في البلد ، في حين أن العقوبات التي تمخضت عنه أخيرا لم تكن
صالح: هادي يتلاعب بمخرجات الحوار واتفاق السلم وكذا اللعب بورق الحراك والانفصال والقاعدة من اجل التمديد والاحتيال على الدستور والاستحقاقات الدستورية وإجراء الانتخابات البرلمانية
من الواضح ان هناك طرفين الآن يلعبان على الفراغ السياسي في اليمن هما "أنصار الله" و"أنصار الشرعية" الذين صاروا أنصار "الزعيم". وهما طرفان يبدوان متناغمين في حركتهما ومواقفهما منذ شهرين، مستفيدين
يتعرض التجمع اليمني للإصلاح لانتهاكات متعددة تطال أفراده وقياداته وممتلكاته ومؤسساته، وقد تشكك في منهجه وانتمائه، ومع كل ذلك لم نسمع كلمة مواساة واحدة لا من شركاء العمل السياسي، ولا من الدول
ﻳﺬﻫﺐ ﺃﺣﺪﻧﺎ ﺇﻟﻰ ﻣﺎﻫﻮ ﺃﺑﻌﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺪﻟﻴﺔ ، ﻳﺠﺎﻭﺯ ﺍﻟﻬُﺮﺍﺋﻴﺔ ﻭﻻ ﻳﺘﻮﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻬﺮﺍﺟﺔ ﺍﻟﺤﺎﺫﻗﺔ ﺍﻟﻠﻴﻨﺔ ﻳُﺸﺮِّﻉ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻛﺴﺎﺭﺩ ﺃﻧﻴﻖ ﺣﺼﻴﻒ ﺭﺯﻳﻦ ﻳﺘﺼﻨﻊ
الدكتور منصور الزنداني رجل حر يقول رأيه بكل صدق وشجاعة وبما يمليه عليه ضميره الوطني وإحساسه بالمسئولية وما قاله في جلسة البرلمان الأخيرة هو موقف كل يمني صادق وحر ونستغرب من تلك التصريحات