الأربعاء 05 نوفمبر 2014 04:46 صباحاً
الثلاثاء 04 نوفمبر 2014 01:10 صباحاً
الاثنين 03 نوفمبر 2014 04:57 مساءً
الأحد 02 نوفمبر 2014 10:54 صباحاً
الأحد 02 نوفمبر 2014 01:30 صباحاً
السبت 01 نوفمبر 2014 11:33 مساءً
السبت 01 نوفمبر 2014 03:31 مساءً
السبت 01 نوفمبر 2014 12:33 صباحاً
الجمعة 31 أكتوبر 2014 11:36 مساءً
الجمعة 31 أكتوبر 2014 11:29 مساءً
كانت رسالةً بليغةً وعميقة وهي آخر ما أبدَعتهُ روحهُ الزاهدةُ الشهيدة. لقد كانت المشهدَ المهيبَ لوداعه اليوم . كان اليمن كله حاضراً سواء عند مواراته الثرى أو في صالة العزاء. قد تختلف أو تأتلف مع
صباح يوم النكسة 21 سبتمبر كان تاريخي الشخصي لا يزال كما هو. "لا بأس، حدثت الكثير من الأمور السيئة لكن كل شيء سيكون على ما يُرام" كنتُ أساوم نفسي بهذه الكلمات الميّتة. وكانت هذه الجملة، ذاتها،
رزئنا بفاجعة اغتيال الدكتور محمد عبدالملك المتوكل الذي اغتالته يد الغدر والإجرام في صنعاء يوم أمس الأحد 2 من نوفمبر 2014م، وهو المناضل الجسور وداعية الحرية والعدالة، وأبرز الناشطين الحقوقيين،
لا يستطيع إنسان أن يغمض عينيه عن الساحات الجنوبية المطالبة بفك الارتباط أو الانفصال أو كما يقول البعض التحرير و الاستقلال أو ما ماشئت من المسميات التي ترفع بوعي وبغير وعي..
هذه الجماهير
إب لاتستقبل إلا المطر على حد قول العزيز عمر العواضي إب ليست إلا مزاراً للمطر ، منتجع للسحب ، مهوىً للغيوم ، منتزه للطيور ، صالة مفتوحة تتدرب فيها الغمام على سخاوة الارتماءوسخاوة الإخضرار . إب
كل هذا الدم النازف وكل هذه القرابين المهرقة لا صلة لها مطلقاً بالدين أو الوطن أو الثورة أو الوحدة أو النظام، فمن يقول إن الحرب المستعرة بين أنصار الشريعة وأنصار الله هي معركة مقدسة ومشرفة, فهو
(الجميع يفكر في تغيير العالم، ولكن لا أحد يفكر في تغيير نفسه ) الكاتب ليو تولستوي ،
إن الإنسان الناجح هوذلك الإنسان القادر على قيادة نفسه ،والسيطرة عليها ،والسير بها في الطريق الأمن ،
لم يكن الأمر بحاجة إلى بطل ليكتشف أن الحوثي خطر على الجمهورية، وأن الجمهورية هي المنجز الإنساني الأكثر أهمية منذ الثورة الفرنسية 1789. في القرون الثلاثة الماضية كانت الجمهورية، عالميّاً،
إلى : الحكماء المخيطين بالبازوكا ..
الوطن إذ يتحول إلى ملحمة ومطعم حكماء اليمن
**
كم سعر العقل والحكمة في بلد الإيمان ؟
غنمي ، بقري ، دقة ، كبدة ، كلاوي ، كروش ، رؤوس ، ثربة ، وعظام
الخوف صفة إنسانية وفطرية، وهو هنا ضروري ومن لوازم الدنيا والدين شرط أن يكون مستقيماً وفي مكانه ويغيب في مواقع، وعندما ينحرف الخوف يصبح مصدر بؤس وإذلال ويحيل حياة الإنسان إلى ذعر هو أقرب