الأحد 16 نوفمبر 2014 11:01 مساءً
السبت 15 نوفمبر 2014 10:18 مساءً
السبت 15 نوفمبر 2014 12:09 صباحاً
السبت 15 نوفمبر 2014 12:07 صباحاً
الخميس 13 نوفمبر 2014 08:51 مساءً
الخميس 13 نوفمبر 2014 02:30 صباحاً
الأربعاء 12 نوفمبر 2014 09:22 مساءً
الأربعاء 12 نوفمبر 2014 04:30 مساءً
الثلاثاء 11 نوفمبر 2014 11:39 مساءً
الثلاثاء 11 نوفمبر 2014 10:02 مساءً
منذ الدراسة الجامعية شُغفتُ بأدب الأديب اليمني الكبير علي أحمد باكثير فقرأتُ معظم انتاجه وقدمتُ بحثا مميزا بعنوان ( باكثير بين الاجحاف والانصاف) وقد أثنى حينها أستاذي الدكتور المصري على ذلك
سنحتاج إلى خبراء قانونيين يمنيين لنزع الألغام من مشروع الدستور الذي يعد في أبوظبي بسرية مريبة وبإشراف دولي..!
أيهما أهم أيها المجعجعون برفض التدخل الخارجي: الانتباه لمشروع العقد الاجتماعي
قبل ثلاثة أعوام كتبتُ في صحيفة المصدر إن نجل صالح سيقتل أباه. الرجل الذي تجاوز السبعين، عملياً في طور التقاعد عن أي وظيفة، يتشبّث بالأشياء المهلكة التي يعتقد أنها ستوفّر السعادة لنجله. قاده
الثقافة ليست مسلوخة عن البيئة العامة، بل إنها تكاد أن تكون تُرجماناً أميناً لهذه البيئة، ففي ظروف التفاعل الحيوي المقرون بالمبادرات والتجريب والابتكار؛ يأخذ الفعل الثقافي طابعاً حيوياً،
اقترح على الرئاسة الانتقالية مغادرة دار الرئاسة والجامع وكذا ميدان السبعين ومنصَّته المُهابة. أما المسألة الأخرى فعلى الرئيس هادي الاستغناء عن الفرقة الموسيقية وحرس الشرف وتفريغهما كلياً
بحق آدم وحواء والهبيلة والقبيلي
بحق نوح وهيما وإسحق وذي الكفل ويوشع
بحق عيسى ومحمد وبيت الله محسود
بحق يهوذا وبوذا وشيفا وفيشنا
بحق أوزوريس وإيزيس وعشتار وجلجاميش
بحق أفلاطون وأفلوطين
يتصدع الحلم ببناء دولة المواطنة، وتعتور المسار نحو تحقيق هذا الهدف فجوات ضخمة، ويطرح سؤال: هل فشل الحوار وانتصر السلاح؟
تراكمت على صعيد تحقيق هذا الهدف (الحلم) عوامل إيجابية مواتية وأخرى
تلقيت رسائل عدة من قيادات مؤتمرية بعضها بشكل مباشر بالاتصال الشخصي وأخرى عبر آخرين وجميعها تدعوني شخصيا إلى "الانتباه عليهم " وأن لا أعرض حياتهم للخطر هكذا وكأني جزار المكلا أو المسئول عن
تعودت بعض الأحزاب اليمنية على تكرار نفس سلوكياتها وممارستها السياسية مع أي تحول أو حدث سياسي أو استحقاق وطني قادم، دون الاستفادة والاتعاظ من دروس الماضي، ويتصور البعض أن لجوء قيادات تلك
يوم الجمعة 11 / 11 / 2011م في ساحة الحرية بتعز يوم لن أنساه ما حييت .
في تلك اليوم المشهود تجلى الحقد على أبشع صوره , واختلط صوت الرصاص المنهمر على الساحة مع تكبيرات المصلين وابتهالاتهم إلى الله أن