الثلاثاء 18 نوفمبر 2014 11:52 مساءً
الثلاثاء 18 نوفمبر 2014 11:09 مساءً
الثلاثاء 18 نوفمبر 2014 07:21 مساءً
الثلاثاء 18 نوفمبر 2014 12:52 صباحاً
الاثنين 17 نوفمبر 2014 09:16 مساءً
الاثنين 17 نوفمبر 2014 06:08 صباحاً
الأحد 16 نوفمبر 2014 11:44 مساءً
الأحد 16 نوفمبر 2014 11:01 مساءً
السبت 15 نوفمبر 2014 10:18 مساءً
السبت 15 نوفمبر 2014 12:09 صباحاً
قال الرئيس : أنصار الله، هم اليوم ،شركاء..! ونقول : مرحباً بالشراكة الوطنية، ولكن ما هي هذه الشراكة التي يمكن أن تتم بالإكراه والسلاح والعنف والإجتياح والتشريد الذي يمارسه طرف ويحل محل الدولة
شكرا لكم يا شباب ..شكرا للجمهور الرائع الذي كان بحق فاكهة بطولة الخليج ال22 المقامة حاليا في الرياض . مباريتان ونقطتان من تعادلين سلبيين ومع ضآلة ما تحقق يبدو انه كان شيئا عظيما على الاقل لنا نحن
نام بعد أن أدى ما عليه لربه وللناس كما يفعل كل يوم فيما قاتله نام على وعد بمبلغ يؤمن تخزينة الغد .
استيقظ صادق منصور فجرا ليصلي ويقرأ ورده اليومي فيما القاتل نائم . تجهز للخروج إلى عمله لكن هناك
تورط موقع إخباري يمني، يخدم بمضمونه توجهات النظام المخلوع، في نشر خبر كاذب ومثير للشفقة، يفيد بوقوع محاولة انقلاب بقطر.. المعلومات الواردة في الخبر الذي ربما اخترعته وروّجته غرفةُ العمليات
علي عبدالله صالح، الراقص على رؤوس الثعابين، عاد وتحالف مع ثعبان جديد. صالح الذي وهب نفسه رتبة «زعيم»، عاد ليتحالف مع «متمرد» وهب لنفسه رتبة «ابن رسول».
صالح الذي خاض ضد
عُرفت سلطنة عُمان، ولا تزال، على مدى تاريخها الحديث والمعاصر، وتحديداً منذ صعود السلطان قابوس بن سعيد إلى السلطة عام 1970، وحتى عهد قريب، بأنها الدولة الأكثر غموضاً بسياساتها الخارجية مع
الصورة التي تم بها تشكيل الحكومة وحضور الوزراء لأداء اليمين ومباشرة العمل مع انتقاء عناصرها؛ كل هذا أرسل رسالة أمل بأن اليمن ستقاوم أعاصير الانهيار، وأن المستقبل يحمل الأجمل. المشهد متداخل
منذ الدراسة الجامعية شُغفتُ بأدب الأديب اليمني الكبير علي أحمد باكثير فقرأتُ معظم انتاجه وقدمتُ بحثا مميزا بعنوان ( باكثير بين الاجحاف والانصاف) وقد أثنى حينها أستاذي الدكتور المصري على ذلك
سنحتاج إلى خبراء قانونيين يمنيين لنزع الألغام من مشروع الدستور الذي يعد في أبوظبي بسرية مريبة وبإشراف دولي..!
أيهما أهم أيها المجعجعون برفض التدخل الخارجي: الانتباه لمشروع العقد الاجتماعي
قبل ثلاثة أعوام كتبتُ في صحيفة المصدر إن نجل صالح سيقتل أباه. الرجل الذي تجاوز السبعين، عملياً في طور التقاعد عن أي وظيفة، يتشبّث بالأشياء المهلكة التي يعتقد أنها ستوفّر السعادة لنجله. قاده