الأربعاء 26 نوفمبر 2014 04:53 مساءً
الأربعاء 26 نوفمبر 2014 06:38 صباحاً
الأربعاء 26 نوفمبر 2014 01:18 صباحاً
الأربعاء 26 نوفمبر 2014 01:12 صباحاً
الأربعاء 26 نوفمبر 2014 01:04 صباحاً
الثلاثاء 25 نوفمبر 2014 11:17 مساءً
الثلاثاء 25 نوفمبر 2014 10:26 مساءً
الثلاثاء 25 نوفمبر 2014 02:07 صباحاً
الثلاثاء 25 نوفمبر 2014 02:06 صباحاً
الاثنين 24 نوفمبر 2014 11:32 مساءً
انتهت مفاوضات “الفرصة الاخيرة” في فيينا حول الطموحات النووية الايرانية باتفاق على تمديدها لسبعة اشهر تمهيدا للوصول الى “فرصة” اخيرة ثانية وربما ثالثة ورابعة وهكذا مثلما كان عليه
إذا أردت الحكم على شعب ما فابحث عن القضايا التي تشغله.ما الذي يشغلنا يا ترى؟صدق انها قرحت .. أيش هي اللي قرحت ؟ الحرب كم يا قوارح.هو عرس والا حرب ؟ ِشيء عرس وشي حرب.اهل العرس معرسين واهل الحرب
ليس هناك أبشع من مناطقية المتعلمين، ففي الوقت الذي كنا نظن أن المناطقية والتعصب للعرق والصيت والنسب والمنطقة قد اختفت من قناعات الناس في واقعنا اليمني ,تضعنا الحياة في مواقف نكتشف منها وللأسف
جاء خروج أبناء مدينة تعز في مسيرة الجمعة الماضي تحت شعار "معا ضد العنف والاغتيالات"، بعد أن طفح الكيل وزاد تهديد هذا الخطر الوجودي على كيانات المجتمع، وبعد أن عبثت المليشيات المسلحة بحياة
كتبت قبل فترة مقالين: أحدهما بعنوان “يمن برئيس لبناني”، والآخر بعنوان، “هادي في قصر بعبدا”، قامت فكرتهما على أساس حالة المشابهة بين اليمن ولبنان، والتي سعى الحوثيون لإنجازها بخصوص
تداولت وسائل الاعلام خبرا على لسان وزير الدفاع عن ضم الالاف من عناصر مليشيات انصار الله للجيش اليمني معتبرة أن ذلك يحقق التوازن داخل الجيش، وبالفعل كان الخبر صادما بالنسبة للذين يدركون
الأسبوع الماضي شهدت مدينة تعز حادث اغتيال لشخصية تُعد من أهم الشخصيات الوطنية في المحافظة, الأمين المساعد للتجمُّع اليمنى للإصلاح الأستاذ صادق منصور الحيدري, هذه الجريمة البشعة لم يكون
تقول حكاية شعبية من قرية "حلبون" في ريف دمشق إن طفلا أدخل يده في جرّة ضيقة الباب كان بداخلها بعض الحلويات، وأخذ ملء قبضة يده، ولأنه قبض يده على ما فيها لم يتمكن من إخراجها.. جاءت أمه تحاول أن تشد
" كان يكمل نواقصنا بصورة لايراها أحد ولا يدري بها حتى هو كان يقود كجندي ويعلم كتلميذ هو من أسرة مشيخ لكنه مثل البساطة بكل ألقها كان يشعرني أنه يتعلم مني وكم صعقت من غبائي إذ وجدت الحقيقة غير ذلك
في الفيلم “المناظرون العظماء”، بطولة وإخراج دينزل واشنطون وإنتاج أوبرا وينفري، يقف تلميذ من فريق الشاعر الأميركي ميلفن تولسون على منصة قاعة المناظرات في جامعة هارفارد، وكان طفلاً