الجمعة 05 ديسمبر 2014 01:10 صباحاً
الخميس 04 ديسمبر 2014 04:22 مساءً
الخميس 04 ديسمبر 2014 11:33 صباحاً
الخميس 04 ديسمبر 2014 05:31 صباحاً
الأربعاء 03 ديسمبر 2014 11:08 مساءً
الأربعاء 03 ديسمبر 2014 05:51 مساءً
الأربعاء 03 ديسمبر 2014 05:48 مساءً
الأربعاء 03 ديسمبر 2014 12:27 صباحاً
الثلاثاء 02 ديسمبر 2014 11:47 مساءً
الثلاثاء 02 ديسمبر 2014 10:22 مساءً
الخلاف لا يعني العداوة، يختلف الناس في رؤاهم الفكرية والسياسية والاقتصادية، ويختلفون في نظرتهم لحلول المشكلات، وتظهر الجهالة أوالرقي في قدرتهم على إدارة الخلاف وكيفية حسمه. ديننا الإسلامي
المسؤول الأول عن محاولة دخول تعز إذا حدثت ومضت حتى النهاية هو الرئيس السابق علي عبدالله صالح وحزب المؤتمر الشعبي العام وليس جماعة الحوثي حتى وإن تصدر شعارها وبعض منتسبيها والمجاميع التي
رغم تحفظي على بعض وزراء حكومة بحاح إلا أنني أكتب للوقوف إلى صفها في هذه الظروف الصعبة من حياة الوطن , فلا تكاد تجد اهتماما إعلاميا يخدم حكومة بحاح ويظهرها ويعينها وينص حها ويبصرها ..واصبحت بعض
نظر الدكتور للمريض الذي يبدو مثقلا بأمراض لاحصر لها وقال له بلهجة يائسة : صحتك مثل الوضع الأمني في اليمن لايوجد أي أمل في تحسنه.
الأطباء الذين يعالجون اليمن لايجب بأي حال أن يزرعوا اليأس
لا يبدو أن الشيخ صادق الأحمر أول ضحايا الثقة بـ"وجه السيد"، ولن يكون آخرهم بالطبع، خاصة وأن أسرة الأحمر لها تاريخ طويل من النزاعات والحروب مع السيد وأجداده، وآخرهم بيت حميد الدين الذي قامت
ما نزال غارقين في الظلام حتى في عشية ذكرى الاستقلال!.. الكهرباء والنّت هما الاختبار الأول والأسهل! وقد رسبت الحكومة فيهما أو سقطت! كنت أتمنى أن يكون أول قرار لرئيس الوزراء ووزير الدفاع هو
الاصلاح .. وجدل اللقاء بزعيم جماعة الحوثي ..!! نصر المسعدي تابع الكل ما أثير حول موضوع لقاء قيادات الاصلاح بزعيم جماعة الحوثي في صعدة خلال الأيام القليلة الماضية في وسائل الاعلام وانقسام الكل
نتعجب كثيراً من قيادة تتصدر المشهد لتلقي بيانات مفرغة وخطابات بائسة ومملة أغلبها مكررة يخلو مضمونها من القرار السياسي الفعال ، فبعد مرور أكثر من سبع سنوات من النضال السلمي الجنوبي ، وبعد أن
لا جديد في الأمر، الحوثيون يطلون بوجههم القذر كالعادة. حتى إن أكثر الحوثيين ادعاءً للفضيلة أصدروا وعداً صارماً بالكشف عن مسرّب الفيديو، لا لإدانة الجريمة. تمثّلت الجريمة لدى الحوثيين
اليوم يقف الإصلاحيون تحت مطارق النقد تدكهم شبهات الخصوم مشككة في صدقهم وتميزهم عن غيرهم , وتهز ثقتهم في منهاجهم وكفاءة قياداتهم وصحة قراراتهم . ويوميا يجد الإصلاحي نفسه يبرر دافع تلك السياسة